بنك الأسئلة | القصة - طموح جارية (شجر الدر) - الفصل الرابـع
أجب عن الأسئلة
الآتيــة :
- حدد نجم الدين العقبات التي تحول دون الوصول إلى مصر . وضحها
- هونت شجر الدر من كثـرة العوائق التي تقف في طريق نجم الدين . فماذا قالت ؟
- كيف دخل نجم الدي دمشق بدون حرب أو عنـف ؟
- ما هو الواجب الذي طُلِـب من نجم الدين تأديته ؟ ولماذا ؟
- وضِّـح موقف نجم الدين فيما سمع من مجير الدين وتقي الدين . موضِّـحًـا ما ترتـب على هذا الموقـف.
- النفوس الخبيثة لاتفي بوعد , ولاتلتزم بعهد . استدل على ذلك .
- ترى شجر الدر أنه لا أمل يرتجى من امراء بنى أيوب .. علل
- ما الاقتراح الذي تقدمت به شجر الدر بناء على تلك التجربة ؟
- اقتـرحت شجر الدر على زوجها بتكوين جيش من المماليك .. علل
- الزوجة المخلصة عون لزوجهـا في أوقات الشدائد والمحن , وضِّح ذلك من خلال فهمك لأحداث الفصل .
- هل كـانت شجر الدر مؤيدة لقرار العودة إلى دمشق بعد سيطرة إسماعيـل عليها ؟ وضِّـح
- قارن بين موقف كل من (نجم الدين) و (مجير الدين وتقي الدين) من نبأ سقوط دمشـق في يــــد إسـماعيل .
- (مصر هي القلب النابض للأمة العربية والإسلامية) ناقش دوافع نجم الدين في الإسراع إليها .
- ما الدافـع وراء إرسال كتاب (ورد المنى ونور الصباح) إلى إسماعيل ؟
- بم رد الصالح إسماعيل على كتاب ورد المنى ونور الصباح ؟ وماذا فعلـتـا ؟
- ما رأيك في مخالفة شجر الدر لقرار الأميـر نجم الدين ؟
- بم وصفت شجر الدر زوجها ؟
- الزوجة الوفية تعاون زوجها في وقت الشدة . وضِّـح ذلك في ضوء أحداث القصة .
من قائل كل عبارة مما يأتـي ؟ ولمـن ؟
وما مناسبة قولها ؟
- "مـاذا نرى ؟! وهل الأمـر يحتمـل التشاور والأخـذ والرد؟! أموالنا وأولادنا هناك ! "
- "لن ينفعك يا مولاي سوى غلمانك الذين تُنشئهـم على طاعتك , تملأ قلوبهم بحبك "
- "الأمـل فــي جانب واحد يا مولاي! في جانب داود صاحب الكرك "
- " منزل سعيد يا مولاي، وما بعده أسعد بإذن الله. "
- " أعاننا القدر ودخلنا دمشق بغير أن نرفـع سيفًـا أو نريـق دمــا، أما بعد هذا الطريق شائـك "
- " بعزم مولاي تهون الشدائد، وبتوفيق الله تزول العقبات وتنهد الرواسي ".
- " كلام جميل ... يعجبني منك قلبك الثابـت، ونفسك الوثابـة ".
- " وكيف لا، مولاي ....، هو مصدر قوتـي وشجاعتي، يمنحني العزم والإقدام، ويفتح أمامي آفاق الأمـل "
- " الواجـب يدعوك يا مولاي، فمتى تلبي داعيه؟! "
- " ماذا نرى ؟! وهل الأمـر يحتمل التشاور والأخـذ والرد ؟! "
- " ماذا نرى ؟! أليس من الأفضل أن نعود ؟! وكيف نتقدم خطوة واحدة وظهرنا مكشوف؟! "
- " ونترك أهلنا وأموالنا ؟! نتقدم إلى هدف مجهول وندع ما في أيدينا ؟! "
- " لا بأس على مولاي ! كل ما جرى دون عزم مولاي وشجاعته وصبره "
- " وكيف نتصرف اليوم ؟! لم نحسـب إسماعيـل وخبثـه وأطماعه "
- " وقد كان معنا مجير الدين وتقي الدين وكثير من بني أيوب، فهل أغنى شيئًـا أن كانوا بيننـا ؟!"
- " معك حق، وكيف نخرج من مأزق اليوم ؟! تدبير بُيِّـت بليل .... فما العمل ؟! "
- " الأمل في جانب واحد يا مولاي ! في جانب داود صاحب الكرك "
- " عجبـًا! وهل يُرجـى من داود خير؟! إنه مرة معنا ومرة علينـا "
- " إنه لن يهاجمنـا، ولن يقضـي علينا لأن ذلك يقوي عدوه إسماعيل "
علل لما يأتي :-
- رغبة نجم الدين في الانتقام من الفرنج
- صعوبة الوصول إلى حكم مصر.
- مجئ تقي الدين ومجير الدين من مصر إلى الشرق.
- إرسال نجم الدين كتابًـا إلى عمه الصالح إسماعيـل.
- عارضت شجر الدر قرار العودة إلى دمشـق.
- شدة دهشة نجم الدين من تبدل عميِّـه.
- رغبة شجر الدر في أن يشتري نجم الدين غلمانًـا صغارًا .
أكمل العبارات الآتيــة
- بعد سقوط دمشق فــي يد إسماعيل, لام نجم الدين نفسه ؛لأنه لـــم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
- هجم الصالح إسـماعيل على دمشق وانتزعها من نجم الدين، بتحريض من . . . . . . . . . ، . . . . . . . .
- اقتـرحت شجر الدر على نجم الدين أن يشتـري غلمانًــا صغارًا ؛ كــي . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
- عندمـــا وصل نجم الدين القُصيــر , وصلت له الأنبـــاء بـــــ . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
- يرغب نجم الدين في الانتقام من . . . . . . . . و. . . . . . . بـسبـب ما ارتكبوه من مظالم بمصـر.
- كـان موقف مجير الدين وتقي الدين بعد علمهم بسقوط دمشق فــي يــد الصالــح . . . . . . . . . . . . . . . . . .
- بعد سقوط دمشق في يـد إسماعيـل , اقترحت شجر الدر على نجم الدين . . . . . . . . . . , و. . . . . . . . . . . . . .
تخيـر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :-
- دخل نجم الدين دمشق بعد : (قتال عنيف - بدون أي قتال - بمعاهدة صلح - باسستلام أهلها)
- حذَّرت (ورد المنى ونور المنى الصباح) عمَّى نجم الدين من :
- (البقاء معه ومساعدته - بطش شجر الدر بهمـا - أنها تــسعى للملك لنفسها – كـل ذلك)
- طلب عما نجم الدين منه بعد عودتهما من مصر أن:
- (يخلص مصر من شر العادل – ينقذها من الفساد – يقضي على الفرنج – كل هذا صحيح )
- الأمل في خروج نجم الدين من الـمـأزق الذي وقع فيه هو :
- (الاستسلام والخضوع للصالح إسماعيل - الانتظار لتقوية جيشه - الاستعانة يصاحب الكرك )
- " الواجب يدعوك يا مولاي، فمتى تلبي داعيه ؟! واجب على مولاي أن ينهض إلى مصر" هذا قول : (شجر الدر – تقي الدين – مـجير الدين)
- نجم الدين وقـع رهينة في : (موقعة دمياط – حصار آمــد – حصار الرحبـة)
- تفاجأ نجم الدين في القصير بــ : (حصار آمــــد – سقوط دمشـق – حصار سنجار)
- عندما سقطت دمشق رأت شجر الدر : (الرجوع لإنقاذها – التقدم نحو مصر – التوقف في القصير)
- رأت شجر الدر أن الذي ينفع نجم الدين في صراعه للوصول للمُلك هو :
- (الاستعانة بالأيوبيين المخلصين – الاستعانة بداود أمير الكرك – الاستعانة بغلمان ينشئهم على طاعته وحبـه)
- قرر نجم الدين بعد هجوم الصالح إسـماعيل على دمشق :
- (مواصلة الصير إلى مصر – الرجوع إلى دمشق وتأديـب الصالح إسـماعيل -الاستعانة بالأمير داود ضد الصالح إسماعيل)
- كان نجم الدين شديد اللهفة للانتقام من الفرنـج لــ :
- (اقتداؤه بجده صلاح الدين الأيوبي – إبراز تفوقه على أخيه سيف الدين – وقوعه في يدهم رهينة في موقعة دمياط)
- دخل نجم الدين وشجر الدر دمشـق : (بالخديعة والمكر – بعد إراقة الدماء الغزيرة – بدون إشهار سيف أو إراقـة دم)
- حدَّث (مجير الدين وتقي الدين) (نجم أيوب) عن :
- (رغبة الملك العادل في التحالف مع ابن أخيهما – تقدم مصر وتطورها بسبب العادل وأعوانه – إلحاح الشعب على نجم الدين بتخليصهم من شـر العادل وحاشيته)
- الدليل على قوة الرابطة بين مصر والشام هو :
- (الاتحاد بينهما على مر العصور – فرحة الشاميين لتقدم مصر – ضعف الشام إذا ضعفت مصر)
- الله يرى الأمـة العربية ومصابها، ويعلم حاجتها في هذه الظروف إلى : (المال – السلاح - نجم الدين)
- الذي يعجب نجم الدين أيوب من شجر الدر : (خبث مكرها وتدبيرها – كرهها للملك العادل – قلبها الثابت ونفسها الوثابـة)
- الواجب الذي ذكَّر به (تقي الدين) ابن أخيه نجم الدين هو :
- (دفع ما عليه من زكاة – التحالف مع الملك العادل – الذهاب إلى مصر لإنقاذها من النار المشتعلة بها)
إذا كنت تريد مراجعة القصة كلها يمكنك مشاهدة هذا الفيديو على قناتنا على اليوتيوب
ضع علامة ( √)
أمام العبارة الصحيحة وكلمة (×) أمام العبارة غير الصحيحة :-
- ورد المنى ونور الصباح كانتا تدعما شجرة الدر وزوجها
- لم يوافق الجواد على عرض الملك العادل
- استولى الصالح إسماعيل على دمشق بعد كتاب سوداء بنت الفقيه
- الصالح إسماعيل ملك صالح تعاون مع نجم الدين ضد التتار
- حاول نجم الدين الاستعانة بعمه الصالح ونجح
- أخذ الفرنج سيف الدين رهينة في موقعة دمياط في عهد والده الكامل
- كانت شجر الدر مثالًا للزوجة المخلصة التي تساند زوجها في الشدائـد
- هوَّنـت شجر الدر نجم الديـن على الرجوع إلى دمشـق
- شجعت شجر الدر نجم الديـن على الرجوع إلى دمشق
- وافق نجم الدين على الاستعانة بداود لدخول مصر.
لو تُركت الاجابات لكان افضل 🙂♥️
إرسال ردحذفهذه الأسئلة للمراجعة ولكن هناك أسئلة وأجوبة في مكان آخر .. تحياتي
حذفاه والله صح لو تركت الاجابات كان هيكون افضل
حذف