ملخص قصة - طموح جارية (شجر الدر) - الفصل الرابع
(عَقبة في طريق الأمل)
1- ملخص أحداث الفصل :
1- حدد نجم الدين العقبات التي تمنع وصوله إلى حكم مصر, وهـي : حيـل بني أيوب ومكائدهـم . خبـث الفـرنـج تدبيـر سـوداء بنت الفقيـه, وكيـد أتباعها هونت شجر الدر العقبات على وزجهـا (نـجـم الدين) وأثنت على إيمانـه, وأخبرتـه بأن الله سيعينـه على الانتقــام من الغــزاة .
2- جاء عمَّا نجم الدين (مجير الدين وتقي الدين) إليـه ؛ ليخبراه بـــ : فرارهم من العادل سوء الحال في مصر إلحاح الشعب على تخليص نجم الدين لهــم من شـر العادل وحاشيتـه . اقتنع نجم الدين بكـلامـه عمَّيـه ؛ لأنـه يعلم أن التقدم لمصر واجب عليه ليطفئ الـنـار المشتعلة بـهـا , فمصر قـوة هائـلة إذا ضعفت ضعف الشام معهـا, وهـي القلب لكـل جيـوش العـرب, وبهــا يستطيـع أن يقضي على الفرنــج. رغب نجم الدين في الانتقام من الرنج لكثرة مالهــم من مأسٍ في البلاد, ولأنهم أخذوه رهينـة في موقعة دمياط أيـام والده الكـامل. طلب نجم الدين من عمِّه الصالح إسماعيل أن يُسرع إليـه ليساعـده في دخـول مصر, وتحرك هو حتـى وصل إلى نـابلس فاستولـى عليهـا .
3- أرسلت الجاريتان ورد المنى ونور الصباح كتابًا إلى الصالح إسماعيـل؛ لتبلغاه باتفاق نجم الدين والجواد, ولتحذراه من خطر ذلك عليـه. حث الصالح إسماعيل الجاريتين على نشر الفرقة بين جنود نجم الدين,فاتصلتا بعمًِـي نجم الدين وسخرت ورد المنى ونور الصباح منهما ومن صبرهمـا على طاعة شجر الدر وخوَّفتهمـا من بطشهـا, وأخبرتهمـا أن شجر الدر تسعـى للمُلك لنفسهـا, فانخدع الرجـــلان.
4- استشار نجم الدين عمَّيــه فيما سيفعلـه بعدمـا علم بهجـوم (إسماعيل) على دمشـق , فأشـار عليـه بضرورة العودة إلى دمشـق, فمجير الدين يرى أنـه لا يجب الانتظــار حتى إسماعيل دمشق , وتقي الدين يرى عدم التقدُّم وظهرهــم مكشوف خوفًــا من أن يحصروا بين نار إسماعيل ونار العـادل, فتعجَّـب نجم الدين من تغيُّـر موقفهمـا وقرر العودة لدمشـق . كـانت شجر الدر تفضل التقدم إلى مصر, ومن هناك يعرف نجم الدين كيف ينـتـزع دمشق ويؤدب الصالح إسماعيـل.
5- أقبلت الأنبــا عند القصيـر بسقوط دمشق في يــد الصالح إسماعيــل, فرأى نجم الدين أنه لا فائـدة من العودة إلى دمشق. عودة مجير الدين وتقي الدين إلى دمشق , وتركهمـا نجم الدين مع مماليكـه وزوجته فقط وأخذت شجر الدر تشــد من أزر نجم الدين لتلك الحوادث المتلاحقـة لام نجم الدين نفسـه أنـه لم يحسب حساب إسماعيـل وخبثـه وأطماعـه, وأنـه ترك دمشق قبل أن يسـوي الحساب معه فكـان الأجـــدر أن يقبض عليـه أو يأخذه معـه .
6- حذَّرت (شجر الدر) (نجم الدين) من الطامعين في الملك من بني أيوب, وأشارت عليـه بأن يكوِّن جيشًا من غلمانـه ينشئهـم على طاعته وحبِّه حتى يصـل بهــم إلــى مـا يريــد. اقترحت (شجر الدر) على (نجـم الدين) الاستعانـة بداود صاحب الكـرك للخــروج من المأزق فتعجب نجم الدين؛ لأن داود لايُرجَـى منه خير, ثــم وافق على اقتراحهــا بعدمــا أقنعتـه , بأن داود لن يهاجمهـم؛ ذلك يُقـوِّي عدوه إسماعيـل, فداود بحاجـة لمساعدة نجم الدين ليأخذ دمشـق .
شاهد الآن على اليوتيوب أهم 50 سؤال في الفصل الرابع "عقبة في طريق الأمل"
2- أهم أسئلة الفصل وإجاباتها:
- (1) حدد نجم الدين العقبات التي تحول دون الوصول إلى مصر . وضحها .
1- صعوبة الطريق .
2- الأخطار والمفاجأت من أمراء بنى أيوب وأعوانهم .
3- خُبث الفرنج .
4- تدبير (سوداء بنت الفقيه) .
5- كيد أتباع (سوداء بنت الفقيه) في صفوف نجم الدين مثل (ورد المنى ونور الصباح).
- (2) كيف هونـت شجر الدر من كـثرة العـوائـق التي تقف في طريـق نجم الدين ؟
- أثنت على إيمانـه وشجاعته وعزمه الصادق, وأخبرتـه بأن الله سيعينه على الانتقام من الغزاة الذن دنَّسـوا الأرض الطاهرة .
- (3) هونت شجر الدر من كثرة العـوائـق التي تقف في طريـق نجم الدين فماذا قالت ؟
- قالت : (بعزم ولاي تهون الشدائد , وبتوفيق الله تزول العقبات ,وتنهد الجبال, وليس مع الشجاعة والعزم الصادق شئ صعب , ولا مع الإيمان شئ مستحيل ) .
- (4) لمـاذا أرسلت (ورد المنى ونور الصباح) كتابـا إلى الصالح إسماعيـل ؟ وبـم رد عليهمـا ؟
- ليبلغـاه فيـه باتفـاق نجـم الدين والجواد, وليحذره من خطر ذلك عليه .
- حثهمـا على نشر الفرقة لبن جنود نجم الدين, وبخاصة من معه من الأيوبييـن
- (5) علل : قــدوم عمـي نجم الدين (مجير الدين, وتقي الدين) إلـى دمشق ؟
· ليخبروا نجم الدين بـــ : فرارهــم من العادل، وســوء الحـال في مصر .
- إلحـاح الشعب على مساعدة نجم الدين لهـم, وتخليصهــم من شـر العـادل وحـاشيـتـه.
- (6) من جــاء مع عمى نجم الدين ؟ وفي أي شئ قضـوا الليل ؟
- جاء مع عمى نجم الدين بعض أمــراء مصر وقضوا بقية الليل يحدثونه عن فرارهم من الملك العادل وعن مصر وإلحاح الشعـب على أن يمـد إليهم نجم الدين يـده .
- (7) ما موقف نجم الدين مما سمع من عميـه ؟
- اقتنع بما سمعـه فهـو يعلـم أن مصر قـوة عظيمة يستطيـع أن يضرب بهـا الفرنــج, ويُنهــي قصتهــم, فتحــرك بجيشـه إلــى مصـر.
- (8) عـلل : رغبة نجم الدين في الانتقـام من الفرنـج . / لـمـاذا كـان نجم الدين يكـره الفرنـج ؟
- بسبب ما ارتكبوه في مصر من مظالم بالهجوم عليها , ولاينسى انهم أخذوه رهينة دمياط في عهد والده (الكامل) حين هاجموا هذا الثغر سنة 615 هـ ليدخلوا منه .
- (9) إلـى من أرسل نجم الدين كتـابًـــا ؟ ولـمــاذا ؟
- أرسـل إلى عمه الصالح إسماعيـل يطلب منه أن يسرع إليه ليساعـده في دخول مصر .
- (10) ا الكـتـاب الذي وصل إلى (الصالح إسماعيل) قبل أن يصل كتاب (نجم الدين) ؟
- كتاب (ورد المنى ونور الصباح)
- (11) من (ورد المنى ونور الصباح) ؟
- هما جاريتان من جواري نجم الدين,حاقدتان على شجر الدر وتعملان لحساب (سوداء بنت الفقيه) وابنها العادل حاكم مصر بهدف تحطيم شجر الدر والقضاء عليها .
- (12) مـا الـدافع وراء إرسال (ورد المنى ونور الصباح) كـتابــا إلى الصالح إسماعيل ؟
- لإبلاغه باتفاق نجم الدين والجواد على مقايضة دمشق بحصنى (كيفا وسنجار) وليس في ذلك مصلحة إسماعيل؛ لأن هاتين الجاريتين تحقدان على شجر الدر وتعملان ضدها .
- (13) بــم رد الصالح إسماعيل على كـتـاب (ورد المنى ونور الصباح) ؟ وماذا فعلتـا ؟
- رد بكتاب بحثهما فيه نشر الفرقة بين جنود (نجم الدين) وخصوصًا بين الأيوبيين
- وبالفعل قامتا (ورد المنى ونور الصباح) بالاتصال بعميه (مجير الدين وتقي الدين) اللذين يصاحبهما , ودار بينهم حوار ,وحديث طويل سخرت فيه (ورد المنى) منهما ومن صبرهما على الطاعة لجارية تأمر وتنهى وتسعى للحكم لنفسها لا لزواجها ؛ فــإذا وصلت إلى الحكم قضت على الأيوبيين , فانخدع الرجلان وعاونا على إشاعة الفرقة بين أتباع نجم الدين من الأيوبيين .
- (14) كيف خدعـت الجاريتـان (ورد المنى , ونـور الصبـاح) عمِّـي نجـم الديـن ؟
- قامتا بالاتصال بعميِّـه, ودار بينهـم حديث سخرت فيه ورد المنى منهما ومن صبرهما على طاعة شجر الدر, وخوفتهمـا من بطشهـا إذا تـم لها الأمــر؛ لأنهـا تسمى للمُلك لنفسها.
- (15) مـا الأنبـاء التي وصلت للنجم الدين في أثنـاء انـتظـار عمه إسماعيل ؟
- وصلت الأنباء بـأن إسماعيل هجم على دمشق بجيش ضخم وحاصر قلعتهـا .
- (16) مـا الأنبـاء التي وصلت إلى نجم الدين حين بلغ القُصير ؟
- سقـوط قلعـة دمشق في يــد الصالح إسماعيل
- (17) هـل انـتـظـر نـجـم الديـن وصـول عمــه (إسماعيل) ؟ ومـاذا فعـل ؟
- لا , بل اندفع مسرحًا إلى مصر , وظل يتابع السير حتى وصل إلى (نابلس) فاستولى عليها ثم وقف ينتظر وصول عمه إسماعيل .
- (18) استشار نجم الدين عميه فيما حدث .فما رأيهمـا ؟
- رأيهما العـودة إلى دمشق لتـأديب إسماعيـل وجنوده حيث قال مجير الدين : (هل الأمر يحتمل التشاور .. أموالنا وأولادنا هناك .. انتظر حتى ينهب (الصالح إسماعيل) دمشق ويقبض على أهلنا ويذيقهم الهوان ؟)
- (19) علل : اشتد تعجب نجم الدين بعد سماعـه رأي عميِّـه ؟ وماذا فعل ؟
- لتبدل موقفهما من حثهما لـه على دخول مصر, ثم تراجعهما عن رأيهمـا .
- قــرَّر العــودة إلى دمشق, وأسـرع بمن معه عـائـدًا حتى بلغ القُصيـر , لكن شجر الدر لم توافقه في الرأي , ولكن رأي أنه لا فائدة من العودة إلى دمشق , وأن خطوة للأمـام خير من خطوة إلى الخلف.
- (20)مم حـذرت شجر الدر نجم الدين ؟ وما رأيهــا ؟ وبم اشارت عليه ؟
- حذرتـه من الرجوع إلى دمشق ومن دسائس الأمراء كانت تفضل التقدم إلى مصر، ومن هناك يعرف كيف يؤدب إسماعيل وينتزع منه دمشق . أشارت عليه أن ينشئ جيشًا مخلًا من مماليكه ويدربهم على الإخلاص .
- (21)على أي شيء لام نجم الدين نفسـه ؟
- على أنه لم يحسب إسماعيل وخبثـه وأطماعـه, وأنه ترك دمشق قبل أن يسوى حسابه معـه, وكان الأجدر أن يقبض عليه ويسجنه أو يأخذه معـه .
- (22) ماذا فعل (مجير الدين) و(تقي الدين) بعد ذلك ؟
- لم ينتظر وأمرا اتباعهما بالعودة فانطلقوا إلى دمشق وتركوا نجم الدين ليس معه سوى مماليكه وشجر الـدر.
- (23) كيف أقنعت (شجر الدر ) (نجم الدين) بتكوين جيش من مماليكـه ؟
- قالت له : ( كل الأمراء حاقدون عليك , ولن ينفعك سوى تكوين جيش من غلمانك الذين تنشئتهم على طاعتك , فكل بنى أيوب طامع في الملك ولا حديث لهم إلا عن الحكم , وكل منهم لايعرف إلا التخاصم والتنازع , يعيش في دوامة الطمع , لايفكر في قدرته , ولايعرف ثقل الحمل الذي يوضع على عاتقه )
- (24) ما الأمل للخروج من المـأزق في رأي شجر الدر ؟
- الأمل في داود صاحب الكرك ؛لأنه في حاجة إلى نجم الدين ليعاونه ليأخذ دمشق , وطلبت منه أن يبعث إليه ويضمه إليه ويتقوى به في هذا الموقف .
- (25) مـا رأي نجم الدين في (داود صاحب الكرك) ؟
- يرى أنه كل همه أن يصل إلى مُلك الشام، وأنه إن علم بما فيه نجم الدين لهاجمه .
- (26) ماذا كـان يفعل داود في ذلك الوقت في مصر ؟
- كان يطلب معاونة الملك العادل على بلــوغ الشام .
- (27) هل وافق نجم الدين على ما اقترحـتـه شجر الدر ؟ وماذا فعل ؟
- نعم , وافق نجم الدين وشكر لها رأيها الصائب , وكتب إلى داود يَعده ويُمنيه .
- (28) النفوس الخبيثـة لا تفـي بوعــد, ولا تلتـزم بعهـد, استـدل على ذلك.
- الصالح إسماعيل وعد نجم الدين بمساعدته في دخول مصر ثم أخلف هذا الوعد بعدمـا وصلته رسالة (ورد المنى ونور الصباح) وتوجَّـه نحو دمشق, واستولـى عليهـا لتحقق أطماعـه .
- مجير الدين وتقي الديـن انخدعا بكــلام (ورد المنى ونور الصباح) وأسرعـا إلـى دمشق تاركيـن نجــم الدين مع مماليكـه وزوجتـه فقط .
إذا كنت تريد مراجعة القصة كلها يمكنك مشاهدة هذا الفيديو على قناتنا على اليوتيوب
اقتـبـــــــاســات وأقـــــــــــــــــوال
- (أ) (منزل سعيد يا مولاي ,وما بعده أسعد بإذن الله) ·
- *من قائــل هــذه العبــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة ؟
- قالتها شجر الدر لزوجها نجم الدين , عندمـا وصل نجم الدين وزوجته في دمشق واستقرارهم هناك . ·
- مـاذا يَقصد المتحدث بـ(ما بعده أسعد) ؟
- تُشير شجر الدر في قولها إلى بالمنزل السعيد (دمشق) و(بما بعده أسعد) إلى حكم مصر بعد ذلك .
- (ب) (ولكن كيف الوصول إلى مصر ؟!) ·
- من قائــل هــذه العبــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة ؟
- قالها نجم الدين لزوجته شجر الدر عندما كانـت تهنئـه بحصوله على دمشق , وتُبشره بحكم مصر.
- (ج) (أعاننا القدر ودخلنا دمشق) ·
- من قائل العبارة ؟ ولـمن وأيــن الـمناسـبـة ؟ وعلى أي شئ أعانـه القدر ؟
- قالها نجم الدين لزوجته شجر الدر عندما كانـت تهنئـه بحصوله على دمشق , وتُبشره بحكم مصـر.
- وأعانه القدر على دخول دمشق بغير حرب ودون أن يرفــع سيفًا أو يريق دمًــا.
- (د) (بعزم مولاي تهون الشدائـد , وبتوفيق الله تـزول العقبـات) ·
- من قائــل هــذه العبــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة ؟
- قالتها شجر الدر لنجم الدين , عندمـا كـان يذكر لها العقبات التي في طريقه لحكم مصر .
- (ه) (كلام جميل يا أم خليـل) ·
- من قائــل هــذه العبــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة ؟
- قالها نجم الدين لزوجته شجر الدر ,عندمـا كانت تهون عليـه وتُثيـر فيه الأمل بكلامها الجميل .
- (و) (وكيف لا , ومـولاي نجم الدين الأيوبي, هو مصدر قوتـي وشجاعتـي , ويمنحني العزم والإقدام)
- · من قائــل هــذه العبــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة ؟
- قالتها شجر الدر لزوجهـا نجم الدين , عندما كـان يُثنـي عليها ويظهر إعجابه بقلبها الثابت وبنفسها الوثّـابـــة
- (ز) (الواجب يدعوك يا مولاي, فمتى تلبي داعيه؟! واجب على مولاي أمام الله أن ينهض إلى مصر , ويطفئ النار المشتعلـة بها) ·
- * من قائــل هــذه العبــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة ؟
- قالها تقي الدين لابن أخيـه نجم الدين , عندما أتـى إليه هو ومجير الدين وتقي الدين ؛ ليطلبوا منه الإسراع بالقدوم إلى مصر وتخليصهم من شر العـادل.
- (ح) (إن مصر قوة هائلـة يا مولاي إذا ضعفت ضعف الشام معهـا) ·
- من قائــل هــذه العبــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة ؟
- قالها تقي الدين لابن أخيـه نجم الدين , عندما أتـى إليه هو ومجير الدين وبعض أمراء مصر؛ ليطلبوا منه الإسراع بالقدوم إلى مصر وتخليصهم من شر العـادل.
- (ط) ) ماذا تريـان في هذا الموقف الحرج) ·
- من المتحدث ؟ وإلى من يتحدث ؟ وما الموقف الحرج ؟ -
المتحدث هو (نجم الدين) ويتحدث إليه عمِّيـه (مجير الدين) و(تقي الدين) , والموقف الحرج هو هجوم إسماعيل على دمشق واقتحامها ومحاضرة قلعتها .
- (ي) (مـاذا نرى ؟! وهل الأمـر يحتمـل التشاور والأخـذ والرد؟! أموالنا وأولادنا هناك !) ·
- من قائــل هــذه العبــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة ؟
- قالها مجير الدين لابن أخيه نجم الدين , عندما سأله نجم الدين فيمـا يصنـع فـي هجوم إسماعيل على دمشق.
- (ك) (مـاذا أرى ؟! أليس من الأفضل أن نعـود ؟! وكيف نتقدم خطوة واحدة وظهرنـا مكشوف ؟!)
- · من قائــل هــذه العبــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة ؟
- قالها تقـي الدين لابن أخيه نجم الدين , عندمـا سأله نجم الدين فيما يصنـع فـي هجوم إسماعيل على دمشق.
- (ل) (انامن أن يسـرع خلفنـا, ويحصرنا بين نارين وناره ونار العادل وجيوش مصر ؟!) ·
من قائــل هــذه العبــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة ؟
- قالها تقـي الدين لابن أخيه نجم الدين , عندمـا سأله نجم الدين فيما يصنـع فـي هجوم إسماعيل على دمشق.
- (م) (ونترك أهلنا وأموالنا ؟! نتقدم إلى هدف مجهول , وندع ما في أيدينا؟!) ·
- من قائــل هــذه العبــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة ؟
- قالها تقـي الدين لابن أخيه نجم الدين , عندمـا سأله نجم الدين فيما يصنـع فـي هجوم إسماعيل على دمشق.
- (ن) (لا بأس على مولاي! كل ما جرى دون عزم مولاي وشجاعته ومصبره , وما خلق الرجال إلا ليجابهوا الصعاب) ·
- *من قائــل هــذه العبــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة ؟
- قالتها شجر الدر لزوجها نجم الدين، تهون عليـه عندمـا عـاد عمِّـي نجم الدين ومن معهمـا وتركوا نجم الدين وزوجته وليس معه سوى مماليكـه.
- (س) (وكيف نتصرف اليوم يا شجر الدر ؟! لم نحسب حساب إسماعيل وخبثـه وأطماعـه) ·
- من قائــل هــذه العبــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة ؟
* قالـهـا نجم الدين لزوجته شجر الدر عندمـا كـانـا يتنـاجيـان ويُفكران فيما يصنعـا في أمرهما .
- (ع) (وقد كان معنا مجير الدين وتقي الدين وكثير من بني أيـوب, فهل أغنى شيئـا أن كانوا بيننا؟!) ·
- من قائــل هــذه العبــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة ؟
- قالتـهـا شجر الدر لزوجها نجم الدين عندمـا كـانـا يتنـاجيـان ويُفكران فيما يصنعـا في أمرهما.
- (ف) (من خلفنا يا مولاي عقارب تسعى, وأظافر تحفر وأمور تدبر , وهذه تجربة ساقها الله إلى مولاي؛ ليعلم أنه لا بد من أن ينبذهؤلاء الحاقدين) ·
- من قـائــل هــذه العبــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة ؟
- قالتـهـا شجر الدر لزوجها نجم الدين عندمـا كـانـا يتنـاجيـان ويُفكران فيما يصنعـا في أمرهما.
- (ص)(لن ينفعك يا مولاي سوى غلمانك الذين تنشئهـم على طاعتك , تملأ قلوبهم بحبك) ·
- من قـائــل هــذه العبــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة ؟
- قالتـهـا شجر الدر لزوجها نجم الدين عندمـا كـانـا يتنـاجيـان ويُفكران فيما يصنعـا في أمرهما.
- (ق) (كل بنـي أيوب طامع في الملك, لا حديث لصغيرهـم ولا لكبيرهم سوى الحكم والسلطان) ·
- من قـائــل هــذه العبــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة ؟
- قالتـهـا شجر الدر لزوجها نجم الدين عندمـا كـانـا يتنـاجيـان ويُفكران فيما يصنعـا في أمرهما.
- (ر) (معك حق يا شجر الدر, وكيف نخرج من مأزق اليوم؟!) ·
- من قـائــل هــذه العبــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة ؟
- قالـهـا نجم الدين لزوجته شجر الدر عندمـا كـانـا يتنـاجيـان ويُفكران فيما يصنعـا في أمرهما .
- (ش) (الأمـل في جانب واحد يا مولاي! في جانب داود صاحب الكرك) ·
- من قـائــل هــذه العبــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة ؟
- قالتـهـا شجر الدر لزوجها نجم الدين عندمـا كـانـا يتنـاجيـان ويُفكران فيما يصنعـا في أمرهما.
- (ت) (عجبـا ! وهل يرجى من داود خيرا؟! غنه مرة معنا ومرة علينـا) ·
- من قـائــل هــذه العبــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة ؟
- قالـهـا نجم الدين لزوجته شجر الدر عندمـا اقترحت عليه أن يلجأ إلى داود أمير الكرك .
- (ث) (إنه لـن يهاجمنا , ولن يقضي علينا؛ لأن ذلك يقوي عدوه إسماعيـل) ·
- * من قـائــل هــذه العبــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة ؟
- قالتـهـا شجر الدر لزوجها نجم الدين عندمـا كـانـت تُبرر سبب اختيارهـا لداود أمير الكـرك .
- (خ) (ألا يرى مولاي أن نبعث إليـه , ونمنيه بها , نضمـه إلينـا , نتقوي به في هذا الموقف؟!) ·
- *من قائــل هــذه العبــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة ؟
- قالتـهـا شجر الدر لزوجها نجم الدين عندمـا كـانـت تُبرر سبب اختيارهـا لداود أمير الكـرك . ·
- * بمـاذا يقصد المتحـدث بــ(نُمنيـه بـهـا) ؟
- تقصد شجر الدر أن نجم الدين يرسل إلى داود أمير الكرك ويمنيـه بأن يكن معه ويمنيه بدمشق حتى يتوقى بـه في موقهما العصيب.
مراجعة النحو كاملا | الصف الثالث الإعدادي | الفصل الدراسي الأول
***
إذا كان لديك أخي الحبيب / أختي الحبيبة أي تساؤل أو استفسار حول هذا الدرس اترك تعليقًا وسأرد عليك قريبًا بإذنٍ من الله .، وأشكركم من كل قلبي على قرائتكم وتواصلكم الجميل الذي يدل على كرم نفوسكم الكريمة .. كحلاوي حسن
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
مواضيع تهمك :
***
إذا كان لديك أخي الحبيب / أختي الحبيبة أي تساؤل أو استفسار حول هذا الدرس اترك تعليقًا وسأرد عليك قريبًا بإذنٍ من الله .، وأشكركم من كل قلبي على قرائتكم وتواصلكم الجميل الذي يدل على كرم نفوسكم الكريمة .. كحلاوي حسن
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
مواضيع تهمك :
6 تعليقات
لماذا حذرت شجر الدر نجم الدين من امراء بنى ايوب
ردحذفلأن كلهم طامعون في الملك ولا يهمهم حال البلاد
حذفهونت شجره الدر من كثره العوائق التي تقف في طريق نجم الدين فماذا قالت
ردحذفالإجابة : بعزم مولاي تهون الشدائد وبتوفيق الله تزول العقبات ..
حذفسؤال لو سمحت و محتاجه الاجابه ضروري !
ردحذفعلل : رجحت شجر الدر مساعدة داود ل نجم الدين علي دخول مصر .
الإجابة : لأن داود يحتاج إلى مساعدة نجم الدين لاسترداد دمشق له ..
حذفنهتم بتعليقاتكم التي تفيدنا وتحفزنا في المزيد من خدمتكم