أهم 35 سؤال في درس (الحرية) - للصف الأول الإعدادي (دروس القراءة) | الترم الأول
%20-%20%D9%84%D9%84%D8%B5%D9%81%20%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84%20%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D8%AF%D9%8A%20(%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%B3%20%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%A1%D8%A9)%20%20%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%85%20%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84.png "أهم 35 سؤال في درس (الحرية) - للصف الأول الإعدادي (دروس القراءة) | الترم الأول")
أولا ملخص الدرس
- استيقظ الكاتب على صوت قطـة تصيـح بجانبـه وتتمسـح به.
- قدَّم الكاتب لها طعامًا وشرابًـا، ولكنهـا لم تهتـم بهمـا، ونظرت إليه في حزن.
- تمنى الكاتب أنه لو كان النبي سليمان (الذي يفهـم لغة الحيوان) ليعرف غرض القطـة ويزيل همَّها.
- لاحظ الكاتب أنهـا تطيل النظر إلى باب الغرفـة المغلقة ففتحـه، فخرجت منه، وتحولت حالتهـا من حزن وهـمِّ إلى سعــادة وســـرور.
- تعجَّب الكاتب من أن الحيوان (القطـة) يفهـم معنى الحريـة كـالإنسـان.
- شبَّـه الكاتب الحريـة بالشمس التي لو حُــرم منها إنسـان لعـاش في ظـلام شديـد، كما شبَّهها بالحيـاة، فبـدونهــــا تكـــون حيـــاة الإنسـان كاللعـب المتحــركـة في أيـــدي الأطفــــال.
- رأى الكاتـب أن مـن يطالب بحريتـه ليس متسولًا، ولا مستجديًا، وإنمـا يطلب حقَّـا من حقوقـه التي فقدها بسبب المطامع البشريـة.
ثانيًا: أهم الأسئلة وإجاباتها
(1) ما الفكرة العامة للدرس ولمن هذا الموضوع وماذا تعرف عنـه؟
الفكرة العامة : الحرية حق مشروع لكل المخلوقات (الإنسان والحيوان)
وهذا الموضوع للأستاذ مصطفي لطفـي المنفلوطـي كاتب وأديب مصري معاصر ولد 30 ديسمبر 1876 في قريــة منفلوط إحدى قرى محافظة أسيوط ودرس في الأزهر الشريف وعمل محرراً بجريدة المؤيــد ونائبـا في البرلمــان وله كتب كثيرة منها (النظرات والعبرات) وترجم كثيرا من الكتب مثل (الشاعر، في سبيل التاج، ما جدولين) وتُوفي 12 يوليو سنة 1924م
(2) متي استيقظ الكـاتب؟ وعلام استيقظ؟
استيقظ الكاتب في فجر يوم من الأيام على صوت هرة تمــوء بجانب فراشه، وتتمسـح بـه.
(3) مــاذا وجد الكـاتب بجانب فراشه؟ وما أثـــر ذلك على الكــاتب؟
فراعـــه همها، وتألـــم ألمًـــا شديــــدًا لحــال الهــــرة. ونهـــض من فراشـــه ليساعـــد القطــــة
وجد هــــرة تمــــوء بجـــانب فراشه، وتتمسح بـــه، وتلح في ذلك إلحــاحــا غريـبــا.
(4) فيما فكـر المنفلوطي عندما رأي ذلك الموقــف؟ وماذا فعلت القطـة؟
فكر في أنها جائعة فنهـض وأحضـر لها طعاما فعافته وانصـــرفت عنه فقال: لعلها ظمـــأى، فأرشدها إلى الماء، فلم تحفل به، وأنشأت تنظر إليه نظرات تنطــق بما تشتمــل عليها نفسها من الآلام والأحــزان.
(5) ماذا تمني الكاتب في هذا الموقف؟ ولمـاذا؟
تمنى أنه لو كان سليمان فيفهم لغــة الحيــوان ليعــرف حاجتها، ويفـرج كربتهــا.
(6) علل: كانت نظرات القطة للكاتب أليمة وحزينـة.
لأنهـا كانت تريـد الخروج من الغرفـة، والكـاتـب لم يفهـم غرضهـا.
(7) إلام كـانت القـطـة تنظر؟ ولمـاذا؟ وكيف فهـم الكـاتب غرض القطـة؟
كانت القطة تنظر إلى باب الغرفــة المغلق و تطيــل النظــر إليه، لأنها كانت تريــد الخـــروج مــن الغرفــة المغلقة، فهم الكاتب غرضها عندما رآها تلتصق به كلما أتجــه نحــو البــاب فعـــرف أنهــا تريــد أن يفتــح لها البـاب.
(8) مــا سبب مــــواء القطة؟ وماذا فعل الكـاتب عندما عـــرف غــرض القطــة؟
أنها محبوسة داخل الحجرة وهي بهذا تفقد حريتها. لذلك أسرع الكاتب وفتح الباب للقطة.
(9) كيف سعت القطة لبلـوغ حريتهـا؟
أخذت تمـوء بجانب الكاتـب وتتمسـح بـه، ورفضت الطعـام والشراب الذين قدمهما إليهـا، إلى أن فهـم غرضهـا وفتـح لها الباب لتنال حريتهـا.
(10) كيف صارت حـالـة القطـة بعدمـا نـالت حريتهـا؟
تحـولت حالتهـا من حـــزن وهـمٍّ إلى سعـــادة وســـرور، وانطلقت تجـــري في سبيـلهـا.
(11) ما أثر فتـح الباب علي القطة؟ ولماذا؟
عندما فتح الكاتب الباب للقطة تحول حالها من هــم وحـــزن إلى غبطــة وســــرور؛ لأنها رأت وجـه السماء وعرفت أن حريتهــا قـــد عـــادت إليـها
(12) ماذا فعلت القطة بعد أن فتح الكـاتب الباب لـهـا؟ وماذا فعل الكـاتب بعد نهاية قصة القطة؟
انطلقت القطــــة تعــــدو في سبيلها، أمــــا الكـــــاتب فعــاد إلى فراشـــه وأسلــم رأســه إلى يــديــه وأنشــأ يفكــر في أمــر هــذه الهـــــرة.
(13) فيم كـان الكـاتب يفكر؟ ما الذي أدركـه الكـاتب بعد نهـايـة التفكير في هذه القصة؟
كان يفكر في أمر هذه القطة و هل تفهم القطة معني الحرية. وقد ادرك الكاتب أن القطة والحيوانات تفهم معنى الحرية حق الفهم
(14) بــم شبه الكـاتب الحرية ؟
شبه الكاتب الحريــة بالشمس التي يجب أن تشرق في كل نفس.
(15) مــا أثر فقدان الحرية علي الإنسان كما ذكر الكـاتب؟
أن من يفقد الحرية يشعر بأنه يعيــش في ظلمة حالكة. و تكــون حياتـــه أشبه شيء بحيــــاة اللعب المتحــــركة في أيـــدي الأطفــــال.
(16) مــا الذي يسلب الإنسان حريته ؟
الــذي يسلب حــــريـة الإنســــــان هي المطــــــامـع البشـــــريـة.
(17) لمــاذا يحـــرص الإنســـان علـي الحـــريــة ؟
لأن الحــــريــة هـي الحــيـــاة.
(18) لمــاذا يعتبـر الإنسان الذي يطلب حريته ليس بمتسـول
لأنــه يطلب حقـــا مـــن حقــــــوقـه.
(19) كيف تسلب المطامع البشرية حريـــــة الإنسان؟
بـأن تمنـــع الإنسان حقه في حيـــاة كريمة يستمتع فيها بحقـــوقه، وتجعله يعيــش في ظـــلام الجهل والتخلف؛ حتى لا يقوى على الدفـــاع عن نفسه، أو المطالبة بحقوقه وحريته.
(20) لمـاذا خـــص الكـاتب سيدنـا سليمـــــــان؟
لأنــه كــــان يعـــــرف لـغــــة الحيــــــوان.
(21) اذكر أمثلة للمطــــــامع البشريـة التـي تسلب الإنسـان حريتـه.
ظلم الإنسان لغيره، وطمعه فيما يملكـه
رغبتـــه في السيطـــرة وبســـط النفــوذ
استعمــــار بعـــض الـــدول لغيــــــرهـا.
(22) دلّـل على أن القطـة تفهـم معنـى الحريـة.
حزنت لفقدهـا وسعـدت بالحصــول عليهـا بعدمــــا سعــت بإلحــــاح لتنـــالهـا.
(23) مــا الذي تمنـاه الكـاتب؟ ولـمـاذا؟
تمنى لو أنه مثل نبي الله سليمــان فيعــرف لغــة القطـة ويفهم ماذا تريد فيعطيه لها.
(24) وضـح رأي الكـاتب فيمن يطـالب بحريـتــه.
يــرى أنـه ليس بمتسـول، ولا مستجــدي، وإنمــا يطلب حقًّـا من حقوقـه التـي فقدهـا بسبب المطامـــع البشــريـة، فإن حصـــل عليـهـــا فلا فضـــل لمخلـــوق عليـه.
(25) مـا الـهدف الذي يقصده لكـاتب من وراء القصـة؟
بيـان أهميـة الحريـة لكل الكائنـات الحية لا للإنسـان فقط، فلا سعادة في الحيـاة دون حريـة، كما أن الحصول على الحريـة يقتضـي السعي الجاد من أجلهـا.
(26) كيــف أدرك الكــاتـب غـرض القطـة؟
لاحظ أنها تطيل النظر إلى باب الغرفة المغلق، وتلتصق به كلما رأتـه يتجـه نحـوه
(27) ما حــال المحــــروم من الحريــة؟
يعيــش في ظلـمـة شـديــدة الســـواد
(28) بم شبه الكاتب حيــــاة الإنســـان بـــدون حريــــــة؟
شبهها الكـــاتب بحيـــاة اللعـب المتحــركــة في أيــدي الأطفــال
(29) عـلام يدل شعـــــور الكـاتــب بمعانـــاة الهــــــرة ومحـــــاولاتـه لفهـم غرضهـــا؟
يــدل على رفقـه بالحيــــوان، وحســن تعـــــامله مـعـه.
(30) مـــاذا قـــدم الكــاتــب للقطــة؟ ومــاذا كان موقفهـا؟
قـــدم لها طعامــــا وشرابًـــا
- لــم تهتـــم القطــــة بهمــــا
(31) وضـــح ماذا يجــب على الناس فعلـه عـنـد التعــــامل مـــع الطيـــور والحيوانـــات؟
يجب عليهم أن يرفقـــوا بهما، ويقدمـــوا لهما الطعـــام والشـــراب، وألا يعذبوهمـــا
(32) كيف يحـــافظ الإنسان على حريتـه وحريــة الآخــريــن؟
بـأن يمـارس حريته دون أن يـؤذي غيــره، فحريــة الإنســان تنتهـي حيث تبدأ حـريـة الآخـريـن
(33) لمــــاذا شبـــه الكـــاتب الحريـــة بالشمس بالتحـــديــد
لأن الحريـة حـــق من حقــوق الإنسانية، فكما أنه من حق أي إنسان أن يستمتع بالشمس فكذلك من حقه أن ينـــال حريتـه
(34) (يروى عن الرسول صلى الله عليه وسلم أن امرأة دخلت النار في هرة حبستها فلا هي أطعمتها ولا هي تركتها تأكل من خشاش الأرض)
هــل يتفــق موقف الكاتب من الهــرة مع ما يهـدف إليه الحـــديث الشـــريف؟ وضـــح إجابتك
نعم، يتفق موقف الكاتب مع ما يهدف إليــه الحديث الشـــريف
فقد عطف الكاتب على الهرة وقدَّم لها طعامــا وشرابــا، وفتح لها باب الغــرفـة لتنـــال حريتهــا
(35) ما القيــــم التربــويــــــة التي تعلمتهــا مــن هــذا الموضــــوع؟
الرفق بالحيوان، وحسن معاملته
التمسك بالحرية، والعمل على حمايتها من الضياع
فاقد الحرية لا يملك قراره
احترام من يطالب بحريته؛ فهو ليس متسولا
الحرية حق وهبة من الله –سبحانه وتعالى – لكل المخلوقات
لمشاهدة درس (الحرية) على اليوتيوب ادخل على هذا الفيديو
إلى اللقاء في الدرس القادم
إلى اللقاء في الدرس القادم
نهتم بتعليقاتكم التي تفيدنا وتحفزنا في المزيد من خدمتكم