قصة أبو الفوارس عنترة | للصف الأول الثانوي
(الفصل السابع - انتصار)
سؤال & جواب | انتصار
1- بيِّن ما فعله الأعداء ببني عبس .
- حطَّموا البيوت، وداسوا فرسان عبس تحت سنابك الخيل، وحينما أحسوا ريح النصر هدءوا عن القتال، وأقبل بعضهم على سلب البيوت، وطارد بعضهم النساء والأطفال، لكي يأخذوهم أسرى.
2- كان لكل من (عنترة – فرسان طيئ) هَم أكبر أثناء المعركة. وضح ذلك.
- كان هَم عنترة الأكبر أن يرى بيت مالك بن قراد.
- كان هم فرسان طيئ الأكبر أن يأخذوا النساء ليكن لهم إماء، فقد كان هذا عندهم أكبر زهو للانتصار.
3- كان لعنترة دور عظيم في إنقاد قومه وضح ذلك.
- انقضَّ على الأعداء، فكان يضرب العدو حينًا بسيفه وحينًا برمحه، ويصدمه بفرسه الأبجر، وأخذ يقتل منهم واحدًا بعد واحد، حتى سمع فرسان عبس صيحته، فانضموا له حتى هزموا العدو.
4- ماذا فعل عنترة بعد انتصاره على فرسان طيئ ؟
- اتجه إلى وادي الجواء للبحث عن عبلة.
5- كيف عرف عنترة باختطاف عبلة ؟ وما أثر ذلك عليه ؟
- أخبرته بذلك مروة ابنة شداد.
- صدمه الخبر وكأنه طعنة قد أصابت قلبه.
6- لِم تنكر شيبوب في زي امرأة عجوز ؟ وبِم أخبر عنترة ؟
- حتى لا ينتبه إليه فرسان طيئ.
- أخبره بما حدث له ولعبلة، حيث فرَّ بهما ثلاثة من فرسان طيئ وساروا بهما وعزموا على قضاء الليلة عند ماء الرَّبابية؛ ليريحوا الأفراس ويستريحوا من عناء المعركة.
7- كيف استطاع عنترة إنقاذ عبلة ؟
- اتجه مسرعًا إلى ماء الربابية حيث التقى بالفرسان الثلاثة، وقتل أحدهم، وفر اثنان منهم بعد أن أصباتهما الجراح، وركب عنترة فرسه عائدًا بعبلة.
8- قارن بين حال قوم عبس قبل عودة عبلة، وحالهم بعد أن عادت .
- قبل عودتها: كانت حالهم مزيجًا من فرح الانتصار وحزن المصاب، حيث فُجعت القبيلة في كثير من فرسانها، وكانت أكبر فجيعة لها فقدان عبلة.
- بعد عودة عبلة : فرحوا بالانتصار، وقضت عبس أيامًا في عيد متصل.
0 تعليقات
نهتم بتعليقاتكم التي تفيدنا وتحفزنا في المزيد من خدمتكم