قصة وا إسلاماه ! | للصف الثاني الثانوي
(الفصل الثاني عشر)
سؤال & جواب | الفصل الثاني عشر
1- ماذا فعل الملك المعز بعد مقتل أقطاي ؟
- في صباح اليوم التالي من مقتل أقطاي قبض الملك المعز على من بقى من عامة أقطاي من المماليك البحرية فقتل رؤساهم الذين يخشى منهم وحب الباقين.
2- ما الأثر الذي وجده قطز لدى الناس نتيجة تنفيذ ما طلب منه وبم كافأ كل من الملك المعز والملكة شجر الدر ؟
- الأثر على الشعب : بعد مقتل أقطاي، وقتل المعز رؤساء مماليكه وحبس الباقين أُعجب الناس بشجاعة قطز وبطولته وعظم في عيونهم وأحبوه؛ لنه خلصهم من شر أقطاي وجماعته.
- كافأه الملك المعز : بأن رقَّاه فأعتقه وقلده أكبر منصب فأصبح نائب السلطنة.
- وكافأته شجر الدر : فأنعمت عليه وزوجته جلنار وتولى الشيخ العز ابن عبد السلام عقد زواجهما، وقامت الملكة بتزيينها وزفتها بنفسها إلى قطز وأقيم العرس في قلعة الجبل.
3- علل : ارتفاع شأن قطز عند شجر الدر
- لأنه صاحب الفضل في استقرار حكمها وزوجها بقضائه على أقطاي.
4- عاش زوجان سعيدان في كنف زوجين سعيدين آخرين. من هؤلاء ؟ ولماذا لم تدم السعادة ؟
- الذين تتحدث عنهم الفقرة (قطز وجلنار) (عز الدين أيبك – شجر الدر).
- نظرًا لتلقبات الزمان الغادر، حيث بدأ النزاع بين شجر الدر وعز الدين أيبك ومحاولة كل منهما التخلص من الآخر وانتهى الأمر بمقتل الاثنين مما أُثار على سعادة قطز وجلنار.
5- ما أسباب الخلاف بين أيبك وشجر الدر ؟
- استثقال أيبك نفوذ شجر الدر (أمره يرد وأمرها لا يرد)
- تدخلها في السلطة.
- تمسكها بما تدعيه حقها في السلطة.
6- ماذا فعلت شجر الدر لتستأثر بزوجها وتحتفظ بسلطتها ؟
- أمرت زوجها بالانقطاع عن زوجته الأخرى فألزمته بتطليقها.
- ولتحتفظ بسلطتها جعلت تدنى إليها من لا يميل إلى الملك المعز من المماليك الصالحية وتقربهم وتوليهم المناصب، وجعلت أتباعه خاصة رجاله عن المناصب وتنزع منهم مقاليد الأمور.
7- ما الأمر الذي عز على أيبك أن يحققه لشجر الدر ؟
- هو تطليق أم ولده على فقد عظم ذلك على الملك فأقام بمناظر اللوق مع زوجته أم علي ولم يذهب إلى القلعة إلا نهارا لمباشرة أمور المملكة.
8- دبَّت عقارب البغضاء بين أ]بك وشجر الدر، فما السبب ؟
- رأى المعز أن شجر الدر تشبثت بالسلطة وتحاول أن تستأثر بها فترفع من تشاء وتضع من تشاء، وترد أوامر المعز وتنفذ ما تراه
- أما شجر الدر فقد غارت من ضرتها أم على التي عاد إليها المعز، بل جعل يفكر في مستقبل ابنه منها، ورأت شجر الدر أن سلطتها أصبحت مهددة بالزوال.
9- ما الوسيلة التي اتفق كل من الملك والملكة عليها للتخلص من الآخر ؟
- حاول كل منهما أن يرفع قدره بالإصهار إلى ملك من ملوك البيت الأيوبي، حيث :
- بعثت شجر الدر للملك الناصر صاحب دمشق تعرض عليه الزواج وتملكه مصر وتتكفل بقتل الملك المعز، ولكنه خاف أن تكون مكيدة منها فلم يرد عليها.
- بعث الملك المعز يخطب ابنة الملك الرحيم بدر الدين لؤلؤ صاحب الموصل، وذلك بعد أن رفضت أخت الملك المنصور المظفر صاحب حماة طلبه ورفضت الزواج منه.
10- ما موقف قطز بعد أن اشتد الخلاف بين الملك والملكة ؟
- احتار سيف الدين قطز، فكل منهما له فضل عليه وعلى زوجته.
- ظل يحاول أن يصرف أستاذه عن خطبة ابنة صاحب الموصل ولا يتعجل الأمور ويترفق بالملكة، ولكن الملك رفض ذلك.
- لما علم بمكاتبة شجر الدر للملك الناصر قوى عنده عذر أستاذه فشد أزره في الباطن، ولكنه بقى على ود الملكة في الظاهر حفظا لياسبق جميلها معه ومع زوجته.
11- "فرق لها الملك المعز" من خلال الفقرة بين السبب الذي دفع المعز للعودة لشجر الدر.
- حنيته وشوقه إليها.
12- "إن كيدهن عظيم" انطبقت هذه العبارة على شجر الدر، دلل من خلال أحداث الفصل على ذلك.
- عندما علمت بأن الملك سوف ينزلها من القلعة إلى دار الورزارة عملت على أن تسبقه بالكيد له قبل أن يخرج الأمر من يدها.
- بعثت له من يحلف له بأنها تود مصالحته وبعثت تسترضيه فعزم على الذهاب إليها لأنه كان يحبها.
- رغم أن السلطانة حاولت إخفاء هذا الاستدعاء على قطز فقد عرف، ونصح أستاذه ألا يذهب، وإن أصرَّ فليذهب معه، ولكنه رفض، فقال في نفسه "ليقض الله أمرا كان مفعولا".
- قُتل الملك المعز في الحمام ليلا بأيدي جماعة من خدم شجر الدر، وأُشيع أن المعز مات فجأة في الليل.
13- كيف تصرف في الملك المعز حين حذره قطز من كيد الملكة ؟
- حين حذر قطز أستاذه الملك المعز من كيد شجر الدر، ولم يجد منه أذنًا صاغية، ولما اشتد قطز في نهيه احتد عليه المعز وقال له : "أرأيت لو نهيتك عن لقاء زوجتك جلنار كنت تدعها لقولي ؟!" فرض عليه قطز أن يصحبه إلى القلعة فامتنع قائلا : "يا حبيبي لا تفعل، كيف أصالحها وأسئ الظن بها ؟!" فوجمقطز وقال : "ليقضي الله أمرا كان مفعولا"، وقضى الأمر حقا وقُتل الملك المعز.
14- بإيجاز اكتب عن النهاية الحزينة لعز الدين أيبك وشجر الدر.
- أظهرت شجر الدر الندم لأيبك ودعته لاسترضاه فذهب وقتل ليلا في الحمام.
- انطلق مماليك المعز وقبضوا على الخدم والحريم حتى اعترفوا بما حدث.
- قبضوا على شجر الدر واعتقلوها، ونصبوا (نور الدين على ابن الملك المعز أيبك) سلطانا، ولقبوه بالملك المنصور، وكان عمره 15 سنة، وأقيم قطز نائبًا للسلطنة.
- حمل الملك المنصور شجر الدر إلى أمه فأمرت جواريها فضربنها بالقباقيب حتى ماتت.
15- كيف جوزي قطز على إخلاصه ووفائه وشجاعته ؟
- زوج بمن يحب جلنار وعين نائب للسلطنة.
* * *
0 تعليقات
نهتم بتعليقاتكم التي تفيدنا وتحفزنا في المزيد من خدمتكم