أخر الاخبار

أهم 40 سؤال في الفصل الثامن (العهد الجديد) | قصة طموح جارية "شجر الدر"

 أهم 30 سؤال في الفصل الثامن (العهد الجديد) | قصة طموح جارية "شجر الدر" | (الترم الأول)

أهم 40 سؤال في الفصل الثامن (العهد الجديد) | قصة طموح جارية "شجر الدر" | (الترم الأول)

(1) فيم فكر نجم الدين بعدما تولى حُكم مصر ؟ وبــم أمـــر ؟
فكَّـر نجم الدين فيما يقدمه لمصر لتحسين الأحوال بها، وفكَّـر أيضًـا فيما يصنع بداود وأطماعـه وبعمِّـه الصالح إسماعيل وألاعيبـه .
أمر نجم الدين بإطلاق سراح فخر الدين ابن شيخ الشيوخ.
(2) صف حال مصر في عهد الملك العادل.
انتشر فيها الفقر والحاجة وخيم عليها الفساد.
(3) كيف تصرف نجم الدين مع العادل وحاشيته ؟
جرد المفسدين من أموالهم وعلى رأسهم أخوه (العادل) وحاشيته، وألقى في السجون من يستحق ذلك ومن ظَلَمَ الشعب، وذلك بعد محاكمة (العادل) لنهبـه مال الشعب.
(4) عمَّا كـان نجم الدين قلقًا؟ ولماذا ؟ وماذا فعل ليطمئن عليه ؟ 
كان قلقًا ويريد أن يَطمئن على مال الدولة؛ لأنه حياة الدولة وعصبها ودماؤها التي تمنحها القوة والنماء
نهض مسرعا إلى القاعة الفسيحة ودعا الوزير، وبدر الدين بن شيخ الشيوخ؛ ليقبلا على عجل، فالأمر لا يحتمل الإبطاء على أن يُحضِرا مَعهما السلطان المَخلوع (العادل) من مَحبسه.
(5) ماذا قال نجم الدين للسلطان المخلوع عن الأموال التي ضيعها ؟
قال: (ما هذا أيها الإنسان الذي لم يرع حق الله والوطن، كيف تصرفت أيها السلطان الطفل ومن أفهمك أن هذا المال مالك أنت، ألم تعلم أيها العابث أنه مال الشعب، لكل أمرئ نصيب ولكل فرد فيه حق، ألم تعلم أن هذا المال لا ينبغي أن ينفق إلا فيما يعود على البلاد بالخير، أيها المخلوق أنت وأمك سوداء بنت الفقيه لم تَرْعَيا حقًّا ولم تنظرا إلى واجب)
(7) مــاذا فعل جنود السلطان نجم الدين ؟ وما مصير أموال الشعب التي نُهِبت ؟
هاجم جنود نجم الدين بيوت حاشية العادل الفاسدة ومنازل هؤلاء السفهاء الذين نهبوا أموال الشعب، وأعاد الجنود الأموال إلى خزائن الدولة .
(8) ماذا يقصد نجم الدين بـ: (بالذئاب، والثعالب)؟
هم: داود والصالح إسماعيل، وغيرهم من الأمراء الحاقدين عليه.
(9) علل: توقع نجم الدين ألا تلين له أمور الحكم بسهولة.
لأن الأمراء الذين رفعوا سيوفهم لتحيته منهم من يترقب الوقت المناسب للانقضاض عليه، ومنهم من أرغم على الخضوع له علاوة على خطر الفرنج الذي يهدد البلاد.
(10) اذكر الوسائل التي حددها نجم الدين لعودة الهدوء للبلاد.
القضاء على الفرنج.
التخلص من الخائنين والطامعين.
تأليف قلوب صافية حوله تساعده وقت الحاجة.
(11) لماذا يتلهف الجاهلون على السلطان؟
لما يرون فيه من مظهر براق، ولا يدرون ما خلفه من ثقيل الأوزار.
(12) تجميع القلوب النقية المخلصة كانت مشكلة نجم الدين في حرب الفرنج، فما اقتراح شجر الدر لحلهـا؟
اقترحت أن يشتري نجم الدين مماليك أقوياء أذكياء وينشئهم على الفضائل ويعدَّهـم ليوم النزال
(13) مــا رأي (نجم الدين) تجاه (داود)؟
كان نجم الدين يريد القبض على داود مع جميع الأمراء.
(14) بماذا أشارت شجر الدر على نجم الدين بشأن داود والأمراء؟
نصحته بالتمهل حتى لا تكون حركة عامة تمكن داود مما يشتهي فلا يقبض على الأمراء، بل يبعث إلى (داود) يوهمه بأنه سيقبض عليه، فإذا أحس بذلك اتخلع فؤاده ورحل في الظلام إلى الكرك، وحينذاك يفرغ للأمراء واحدًا بعد واحد.
(15) حدد نجم الدين الوسيلة لعودة الهدوء إلى البلاد. وضِّح ذلك.
إلقاء الفرنج في البحر بتحرير الوطن منهم او نثر بقاياهم على الرمال (القضاء على الفرنج)
قطع الأيدي الملوثـة
إبعـاد الطامعيـن في السلطة والمال.
تكوين حاشية من أصحاب القلوب الصافيـة الموثــوق بها.
(16) علل: توقع نجم الدين ألّا تليـن له أمور الحكم بسهولة .
لأن الأمراء الذين رفعوا سيوفهـم لتحيته منهـم مَن يرتقب الوقت المناسب للانقضاض عليه، ومنهم مَن أُرغـم على الخضوع له علاوة على خطر الفرنج الذي يهـدد البلاد .
(17) علل: المُصلحون لا يركنون إلى الراحة  .
لأن أيامهم كلها تعب وحياتهم كلها جهاد، ليلهـم تفكير ونهارهـم تدبير، فأهدافهم عالية وعزائمهم قوية لا تُؤثـر فيها الصِعاب، فهم يكافحون الشر، والشر لا ينقطع ولا يهدأ .
(18) علل:  إنشاء جيش جـديد من المماليـك .
حتى تدفع السيوف بإيمان وعزم وتكون موالية لنجم الدين صافية القلوب بدلًا من الحاقدين عليه الذين ينتهزون أي فرصة والذين أُرغموا على الخضوع، فلا أمان لـهـم
(19) علل: إنشاء قلعة أخـرى غير قلعة صلاح الدين .
ولتكون مقرًا لإعداد المماليك وتبعد الجنود عن كآبة الصحراء وقسوة الجبال، وهي في منيل الروضة حيث الخَضرة والأشجار والنيل يحميها ويحفظها، وقد أقتـنع بها نجم الدين .
(20) علل: اقتنع نجم الدين بفكرة شجر الدر وهي بناء القلعة الجديدة .
لأن رأيها صائب، حيث إن المكان الجديد به الخُضرة والنيل، وقال لها: 
(مُحارِبة ماهرة خبيرة بالقلاع والحصون والموانع) .
(21) علل: اختـيـار شجر الدر مكان القلعة الجديدة في (منيل الروضة).
لأنـه موضع بهيج حصين يُبعد الملل عن المماليك كما يبعث في صدورهم القوة والشهامة .
(22) علل: أمـر السلطان نجم الدين بإحضار العادل من محبسه 
ذلك ؛ لأن نجم الدين وجد في خزانة الدولة دينارًا واحدًا ، وليؤنبه على ما أضاع من المال التي أعدها الملك الكامل للشدائد
(23) علل: اجتـمـاع (داود) مع الأمراء .
لتكوين قـوة تُعــارض نجم الديــن وتَنْقَض عليه 
(24) ما الشيء الذي عرضته شجر الدر - وهم في مصر - على نجم الدين ؟ وماذا رأيه فيه ؟
أن ينشئ جيشًا من المماليك الذين يربيهم على طاعته والإخلاص له .
أن يبني قلعة جديدة في روضة المنيل بحوطها النيل ويحميها بدلًا من قلعة صلاح الدين التي فوق الجبل والحياة فيها مُملة . 
سُرَّ نجم الدين وسعد بآراء شجر الدر وقال لها : رأي صائب، وسأبدأ من الغد في تنفيذه .
(25) لـماذا اختارت شجر الدر (الجزيرة للفسطاط) لإقامة القلعة الجديدة؟ وعلام يدل هذا الاختيار؟
لأنه موضـع بهيـج حصين يبعد الملل عن المماليك كما يبعث في صـدورهم القوة والشهامة.
يـدل هـذا على أن شجر الدر محاربــة ماهـرة، خبيــرة بالقــلاع والحصــون والمـواقـع.
(26) لماذا رفض نجم الدين أن يأخذ قسطا من الراحة؟
لأن أمامه معارك قوية في إصلاح البلاد ومكافحة الشر.
(27) ما أول شيء أراد نجم الدين الاطمئنان عليه بعد تولية حكم مصر؟ لماذا؟
أراد أن يطمئــن على مــال الدولـة.
لأنه حياتها وعصبها ومصـدر قوتها.
(28) ماذا وجد نجم الدين في خزينة الدولة؟ وما أثر ذلك عليه؟
وجـد في خزينــة الدولــة دينــارا واحــدا.
غضـب وأخـذ يؤنـب العـادل على ما أضـاع من المـال.
(29) كيف تصرف نجم الدين مع العادل وحاشيته؟
أمر نجم الدين بإعادة العادل إلى السجن، وإلقاء حاشيته في المحابس.
(30) ماذا قصد القماش بكل من: (البضاعة المستوردة -  سيوف الحديد – سيوف الأحداق)؟
البضاعة المستوردة: داود
سيوف الحديــد: الأمـراء الذين يجتمع بهم داود ويدبر معهم المؤامرات.
سيوف الأحـداق: سـوداء، وورد المنى، ونـور الصبـاح.
(31) بين الهدف من اجتماع داود مع الأمراء.
تكوين قوة تعارض نجم الدين وتنقض عليه.
(32) مــا رأي كلّ من (نجم الدين وشجر الدر) تجاه داود ؟
نجم الدين : رأى ضـرورة القبض عليه وعلى من معه من الأمراء .
شجر الدر : رأت ألَّا يقبض نجم الدين على داود ومَن معه حتَّـى لا تكون حركة عامة تمكِّـن  داود فيما يشتهـى، وإنمـا يرسـل إلى داود مَن يوهمه بأن السلطان سيقبض عليـه فيخاف ويهرب إلى الكرك، وبذلك يتفرغ نجم الدين للأمراء، ويقضي عليهـم.
(‌33) (الطريق طويل يا شجر الدر، ولا إخال الأمور تلين بسهولة فأمامنا ذئاب وثعالب)
-  من قائـل هذه العبارة وماذا كـانت منـاسبة ذلـك؟
قالها السلطان نجم الدين لزوجته شجر الدر عندما هنئته بمُلك مصر وبقرب تحقيق الآمال .
(34) مــا المــراد بــ(الذئـاب والثعالب)
المُراد بالذئاب والثعالب (داود) وأطماعه وعمه (الصالح إسماعيل) وغيرهما من الحاقدين على نجم الدين وزوجته.
(‌35) * (نعم يـا مولاي، لابد من تلك القلوب النقية التي تدفع السيوف بإيمان وعزم)
- من قائل هذه العبارة ولمن قالها ؟ وماذا كانت مناسبة ذلك وماذا يقصد بالقلوب النقية ؟
قالتها شجر الدر لزوجها نجم الدين عندما كانا يتحدثان عن إدارة حكم مصر وعن تكوين رجالها، وتقصد شجر الدر من القلوب النقية بالمماليك.
(‌36) (ألـم تعلم أن هذا المال لا ينبغـي أن ينفق إلا فيما يعود على البلاد بالخير؟)
-   من قائل هذه العبارة ؟ ولمن قالها ؟ ومتى قالها ؟
قالها السلطان نجم الدين للمخلوع العادل، عندما وجد في خزينة الدول دينارًا واحدًا.
(37)  إلى مـاذا يُشير المتحدث في (هذا المال) ؟
يُشير السلطان نجم الدين إلى مال الدولة الذي نهبـه العادل هو وحاشيته ولم يتبقَ إلا دينارًا واحدًا.
(‌38) * (نعم يا مولاي ومن حـوله من ضـاربي سيوف الحديد والأحداق)
- من قائل هذه العبارة ؟ ولمن قالها ؟ ومتى قالها ؟
قالها أبو بكر القماش للسلطان نجم الدين، عندما كان يُبلغه الأخبار الخفية وينقل إليه ما يدور بين الناس.
(39) ماذا يقصد المتحدث بــ(سيوف الحديد والأحداق)
يقصد أبو بكر القماش بسيوف الحديد: هم الأمراء الذين يجتمع بهم داود ويدبر معهم الإثم، أما سيوف الأحداق: (سوداء بنت الفقيه) التي فرت إليه مع الساخطين والحاقدين ويدبر وإياهم للانتقاض ومعها (ورد المنى) و(نور الصباح). 
(‌40) (عرفنا سيوف الحديد، وهم...... فما سيوف الأحداق؟)
- من قائل هذه العبارة ؟ ولمن قالها ؟ ومتى قالها ؟
قالها السلطان نجم الدين لأبي بكر القماش، عندما كان يُبلغه الأخبار الخفية وينقل إليه ما يدور بين الناس.
(‌41) (لا يا مولاي ! حتى لا تكون حركة عامة، تمكن داود مما يشتهي فيصطاد في الماء العكر)
- من قائل هذه العبارة ؟ ولمن قالها ؟ ومتى قالها ؟
قالتها شجر الدر لزوجها السلطان نجم الدين، عندما أمــر بالقبض على داود والأمراء معه.
(‌42) (ألا يقبض مولاي على الأمراء، ويبعث إلى داود من يوهمه بأن مولاي سيقبض عليه....فنحن لا نزال في أول الطريق)
-  من قائل هذه العبارة ؟ ولـمن قالـها ؟ ومتى قالـها ؟
قالتها شجر الدر لزوجها السلطان نجم الدين، عندما أمــر بالقبض على داود والأمراء من معه.
تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق



    وضع القراءة :
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -