سؤال وجواب | دروس النصوص - درس (سليمان والحمامة) - للصف الأول الإعدادي

 جوهرة اللغة | النصوص - درس (سليمان والحمامة) - للصف الأول الإعدادي 
(أسئلة وإجاباتها)

(1) من قـائـل هذا النص ؟ وعمـا يتحدث في هذا النص ؟ 

- صاحب النص أمير الشعراء أحمد شوقـي، ويتحدث عن قصـة حمامـة سليمان التي كانت لها مكانة خاصة عنده. (

2) ما الفكرة العـامة التي يــدور حولـهـا النص ؟ 

- الخيانـة مذموم فلا كرامة لخـائـن . 

(3) ما الأفكـار الـبـارزة في الـنـص ؟ 

- مكانة الحمامة عند سليمان. -خيانة الأمانة. - مضمون الثلاث رسائل. - ندم وبكاء الحمامة. 

(4) لماذا قــرَّب سيدنـا سليمان عليه السلام الحمامة إليه ؟ وبِمَ كـلّفهـا ؟ 

- لأن الحمامـة خدمته زمنًـا طويلًا بصـدق وإخــلاص ، وكلَّـفها بحمـل رسائلـه إلـى خلفائـه وإبلاغهـم تحيتـه. 

(5) ماذا أرادت الحمـامـة بشأن الرسائـل الثلاثـة ؟ 

- أرادت أن تـعــرف مضمــون رسائـل سيدنـا سليمـان عليه السلام . 

(6) لـماذا وصـف الشاعـر الحمامـة بالحمقـاء ؟ 

- لأنهـا تسرعـت وفتحت الرسائـل لتعرف مضونهـا فضيعت ثقـة سليمان عليه السلام . بها وخسرت الخيـر الذي كان في انتظارهـا. 

(7) اذكـر مضمـون رسائـل سليمان ؟ 

1. في الرسالة الأولـى : يأمــر سيدنا سليمان عليه السلام خليفتـه أن تلبـس الحمـامـة تـاج التكريـم وأن يوفـر لهـا الرعايـة في الشفـر والإقامـة . 

2. في الرسالة الثانيـة : يشيـر إلـى أن تعطــي الحمـامـة حــدائـق وبساتيـن في تهامـة . 

3. في الرسالة الثالثـة : يأمــر لها بأن تـكون لها القيـادة على الطيـر كلـه. 

(8) مــا مظـاهـر التكريــم للحمــامــة ؟ 

- أن تلبس تـاج التكريـم. - أن يُوفـر لها الرعاية في السفر والإقامـة. 

- أن تُعطي لها حدائـق وبساتيـن في تهامـة. 

- أن تكون لها الزعامة على الطيـر. 

(9) لَـمْ تكن الحمامة عند حسن ظن سيدنـا سليمان عليه السلام. وضِّـح. 

؟ حيث فتحت الرسائـل لتعـرف ما فيهـا 

(10) لماذا ندمـت الحمامـة ؟ 

- لأنهــا خانـت الأمانـة حينمـا فتحت الرسائـل التي حمَّـلهـا سيدنـا سليمـان عليه السلام وقابلت الإحسان بالإساءة. 

(11) ختـم الشاعر الأبيـات بحكمة , وضِّـحهـا , مبيِّـنًـا علاقــة هذا البيت بما قبلـه . 

- أنَّ النـدمَ لا ينفـع الإنسـان بعـد فوات الأوان , وعلاقة البيت نتيجة لما قبله . 

(12) ماذا يحدث إذا : 

1- حافظت الحمامة على الرسائل ولم تفتحهـا ؟ 

- لتحقق لها ما في الرسائل ولأحسـت بالرضـا والسعادة بدلًا من الندم والبكـاء . 

2- خان الإنسـان الأمـانـة ؟ 

- لضاعت الحقـوق وانتشـر الفسـاد وعـم الخـراب وشاع الخوف والذعر بالمجتمـع. 

(13) ما رأي الديـن في الأمـانـة ؟ 

- فقد حذرنـا من الخيانـة فقد قال الله تعالى : (إِنَّ اللهَ يَأْمُركم أنْ تُؤدوا الأمانات إِلَى أَهْلِهـا) - كما حذرنـا النبي صلى الله عليه وسلم (أد الأمانـة إلى من ائتمنـك ولا تخن من خانـك) 

(14) مـا الدروس التي تعلمتـهـا من قصـة الحمامـة مع سيدنـا سليمان ؟ 

- الصدق والإخلاص الدائميـن في العمل . - التســرع يؤدي إلى النــدم - التحلِّى بالأمــانـة وتجنــب الخيانـة. -النـدم لا ينفع بعد فوات الأوان

مشاهدة | شرح نص (سليمان والحمامة) | الصف الأول الإعدادي

ما مظاهـر الجمــال  في :- 

1- (يُـــقْـــــــرِّبُ فِــــي مَــجَــــالِــسِـهِ حَــمَـــامَـــــةْ) : 

- تعبيـر جميل يدل على مكانة الحمامة لدى سيدنا سليمان. 

- التعبيـر به أسلوب قصر بتقديم الجار والمجرور(في مـجالسه) عن الـمفعول به (حـمامة)، أفــاد التخصيص والتوكيـد 

- جاء (يُـقــرِّب) على صيغة الفعل المضارع؛ لتفيـد التجدد والاستمرار واستحضار الصـورة . 

- كما جاءت (مـجالس) على صيغة الجمع؛ لتُفيـد الكثرة، وتُوحـي بمدى مكمنة الحمامة لدى سليمان . 

- كما جاءت (حـمامة) على صيغة النكرة ؛ لُتفيـد التعظيم، وتُوحـي بمدى مكانة الحمامة لدى سليمان . 

2- ( خَــدَمَـــتْــــه عُــمْـــرًا مِــثْــلَــمَـا قَــدْ شَـــاءَ): 

- تعبيـر جميل يدل على مـدى إخلاص الحمامة، وطول مــدة خدمتهـا لسيدنا سليمان . 

- التعبيـر به أسلوب مؤكـد بــ(قَـدْ + الماضي) ؛ للتوكيــد على شدة إخلاص الحمامة . 

- جاء العطف بيـن (صدقًـا واستقامـةً) ؛ لـتُـفيــد تنــوع الصفـات الطيبـة التي تتمـتع بـها الحمــامـة . 

- البيت الثانــي كلـه علاقته تعليل بالبيت الأول. 

3- ( فَـمَـضـتْ إِلَـى عُــــــمَّــــالِـــه يَـــوْمًـا تُـبَـلِّــغـهُــمْ سَــلَامَـهْ) : 

- تعبيـر جميل فيـه دلالة على إخلاص الحمامة واستجابتها لأوامـر سليمان عليه السلام. 

- جاءت الفاء العاطفة في التعبير (فمضت)؛ لتُوحـي بسرعـة استجابة الحمامة لأاوامـر سليمان عليه السلام. 

- جاء التعبيـر (تبلغهـم سلامه) ؛ تعليل لما قبله في هذا البيـت . 

4- ( وَالْكُــــتِـــبُ تَــحْــــتَ جَـــنَـــاحِـــهَــا): 

- تعبيـر جميل فيه دلالة على حرص الحمامة على الرسائل، واهتمامها بها. 

- التعبير به صورة جميلة؛ حيث صـور الحمامة برسول مبعوث لتحية العمـال 

5- ( كُـتِــبَتْ لَـــهَــــا فِــيْــهَـا الْـكَــرَامَــــــــةْ): 

- تعبيـر فيه دلالة على تكريـم سليمان عليه السلام للحمامـة. 

- التعبيـر بـه أسلوب قصـر بتقديم الجار والمجرور (لها، فيها ) على نائب الفاعل (الكرامـة) ؛ لتفيـد التخصيص والتوكيـد .

6- ( أرادت الحمقاء تعرف من رسائله مرامـه ) :

 - تعبيـر يُبيِّـن مــدى حماقـة الحمامة وسوء تصرفها بأمانـة سليمان . 

- التعبيـر بـه تصوير للحمامة بإنسانـة حـمقـاء تريـد أن تعرف ما ليس من حقهـا أن تعرفـه. 

- جاء التعبيـر (الحمقاء) ؛ ليُـوحـي بقلـة عقـل الحمامـة ، وسوء تصرفهـا. 

- التعبير به أسلوب قصـر بتقديم الجار والـمجــرور (من رسائلـه ) على المفعول به (مرامـه) ؛ ليُفيـد التوكيـد والتخصيص. 

7- (عمـدت لأولهـا) : 

- تصويـر للحمامـة بإنسـان يقصـد معرفـة الأمــــور. 

8- (يأمــر.. بتاج للحمامـة) :

-  تصويــر للحمامة بملك يُكَّرم بلبس التاج ؛ مما يوحـي إلى مكانة الحمامة لدى سليمان. 

9- (وفُّـوهـا الرعاية فــي الرحيل وفــي الإقامة) : 

- تعبيـر جميل فيه دلالة على مدى مكانة الحمامة عند سليمان عليه السلام. - التعبيـر (وفوهـا) أجمل من (اعطوهـا) ، يدل على إعطائهـا حقهـا كاملًا. 

- التعبيـر (في الرحيل والإقامة) أفضل من (طوال مدة زيارتها) ؛ لأن الرحيل والإقامة يُفيد الشمـول لكل الأوقات. 

- جاء التضاد بين (الرحيل , الإقامـة) ؛ ليؤكـد مدى اهتمام سليمان بها وعلى مكانتها لديه. 

10- (تعطـــي رياضًــــا) : 

- تصوير للحمامـة بإنسـان يُوهَــب الريــاض والبساتيـن ؛ مما يُـوحـي إلى كرم سليمان بها . 

11- جاء الفعل (تُعطـى) على صيغة المبني للمجهول (المفعول) ؛ للعلم بالفاعل وهو خلفاء سليمان وجنوده. 

12- جاء (رياضًــا) على صيغة الجمع ؛ لتفيـد الكثرة والاتسـاع؛ مما يُوحـي بمدى مكانة الحمامة لدى سليمان. 

13- (لم تستحـي) :

- تعبيـر يـدل على تبجُّـح الحمامـة واستمرارهـا في سـوء التصـرف والخيـانـة. - تأثر الشاعـر بقول النـبي محمد صلى الله عليه وسلم (إذا لـم تستحـي فاصنـع ما شئت). 

14- (تكون لها على الطيـر الزعامـة) : 

- تعبيـر يدل على مدى مكانة الحمامة لدى سليمان عليه السلام. 

15- علاقـة الأبيات (السادس : الحادي عشر):

-  تفصيل لإجمال البيت الخامس . (تفصيل بعد إجمـال)

***