أخر الاخبار

أهم 30 سؤال في الفصل السادس (الفرج) | قصة طموح جارية "شجر الدر"

 أهم 30 سؤال في الفصل السادس (الفرج) | قصة طموح جارية "شجر الدر" | (الترم الأول)

أهم 30 سؤال في الفصل السادس (الفرج) | قصة طموح جارية "شجر الدر" | (الترم الأول)

(1) أين سُجِنَ نجم الدين؟ وكـان تحت رحمة من؟ ومن كـان يسليه؟ وكم المدة التي سُجن فيها؟
ظل سجينًا في قلعة الكرك.
تحت رحمة الحراس الغلاظ الشداد الذين وُكِلوا به، وكان تسليه شجر الدر .
استمر سجنهما سبعة أشهر.
(2)*كـانت شجر الدر تخفف / تهون على زوجها نجم الدين عن ظلمات السجن، وضح ذلك وعلام يدل؟
كانت تذكره بالمواقف العصيبة التي وقف فيها ربه بجانبه وتؤكد أن داود لا يريدهم بسوء وإنما يزيد ايام حبسه ليغلي الثمن، وهذا يدل على وفائـها لزوجها.
(3) كـانت شجر الدر دائمًا متفائـلة بعيدة النظر. وضح ذلك.
كان يظهر تفاؤلها في هدوئها وانتظار فرج الله القريب، كما يظهر بعد نظرها في توقعها أن (داود) سيرسل إلى نجم الدين بشروط يساومه على إطلاق سراحه.
(4) مــا الذي كـانت ترجوه شجر الدر من زوجها؟ ولماذا؟
كانت ترجو من زوجها أن يقبل شروط (داود) مهما كان مبالغًا فيها؛ ليتخلص من الحبس
(5) اختلفت وجهة نظر شجر الدر عن وجهة نظر نجم الدين تجاه ما ينوى داود فعله. بين ذلك.
كانت وجهة نظر نجم الدين أن (داود) أطال حبسهما؛ لأنه يريد قتلهما
بينما كانت وجهة نظر (شجر الدر) أنه أطال حبسهما لتسهل المساومة عليه بقبول شروطه ومطالبه، فلو كان يريد قتلهما لما أبقاهما هذه المدة كلها.
(6) بم عللت شجر الدر لنجم الدين وجهة نظرها تجاه ما ينوي داود فعله؟
أنه لو أراد قتلهما لما أبقاهما كل هذه المدة في السجن.
رفضـه لطلب إسماعيل بالتخلص منهما.
(7) هـل حدث ما توقعته (شجر الدر)؟ وضح ذلك 
نعم بالفعل حدث ما توقعته، فبعد الشهور الطويلة من الحبس أرسل (داود) إلى (نجم الدين) ولم يكذب طنها، ففي الصباح بعث (داود) إلى (نجم الدين) يعده بإطلاق سراحه والسير معه إلى مصر ويشترط ثمنًا باهظًا لذلك.
(8) مــا الثمن الباهظ الذي عرضه (داود) نظير إطلاق سراح نجم الدين وزوجته؟
هو (دمشق وحلب والجزيرة والموصل وديار بكر ونصف ديار مصر ونصف ما بالخزائن من المال ونصف ما عنده من الخيل والثياب).
(9) ما الشروط التي عرضها داود على نجم الدين ليخرجه من محبسه؟
طلب داود مقابل الإفراج عن نجم الدين - الحصول على دمشق، وحلب، والجزيرة، والموصل، وديار بكر، ونصف ديار مصر، ونصف ما في الخزائن من المال، ونصف ما لدى نجم الدين من الخيل والثياب وغيرها.
(10) مـا موقف (ورد المنى ونور الصباح) عندما علمتنا بخروج (نجم الدين) و(شجر الدر) من السجن؟ ولماذا؟
اشتد بهما الفزع خوفًا من شجرة الدر التي علمت بتدبيرهما ضدها وضد زوجها، فأسرعتا بالكتابة إلى (سوداء بنت الفقيه) لإخبارها بما حدث.
(11) ما المدة التي قضاها (نجم الدين) في سجن (داود)؟
سُجِنَ نجم الدين سبعة أشهر في سجن داود. 
(12) * علل: إطالة حبس نجم الدين وزوجته لدى داود أمير الكرك.
ليغلي الثمن ويفرض ما يريد ويوافق عليه نجم الدين من أجل الخلاص من الحبس.
(13) علل: موافقة نجم الدين على شروط داود.
- عملًا بنصيحة شجر الدر حتى يتخلص من محبسه ويصل إلى بر السلامة.
(14) لماذا فزعت ورد المنى ونور الصباح عندما علمتـا بأمـر الصفقة؟ وماذا فعلتـا؟
لأنهما عرفتـا أن شجر الدر تأكدت من أنهمـا كانتا وراء كل ما أصابهـا هي وزوجهـا، وأدركتا أن الذبـح هـو المصيـر المتوقـع لهمـا إذا وقعتـا في يدهــا.
أرسلتا إلى سوداء بنت الفقيه كتابًا تخبرانهـا فيه بأمــر الصفقة، وتحذرانهـا من التهاون في العمل، وتخبرانهــا بأن نجم الدين وداود وشجر الدر في طريقهـم إليهـا.
(16) علل: غضب ســـوداء من قوادها.
فزعت وثارت وجمعت القواد؛ لأن تدبيرها فشل، ولأنهم تركوا (داود) يهرب من مصر، وكان يجب إبقاؤه ومــد الأطماع له حتى تتمكن من (نجم الدين) ثم تأخذه بعده وصارت تقول: (لن يفلت نجم الدين ولن ينجو داود، بينهما وبين مصر ما بين السماء والأرض)
(17) وضعت سوداء بنت الفقيه خطة للتخلص من نجم الدين، فما هــي؟
الخطة : حَصـر نجم الدين بيـن جيشي العادل والصالح إسماعيـل، وقـد أرسلـت إلى الصالح إسماعيل كتابًـا تطلب منه مساعدتهـا في تنفيذ خطتهـا بإرسـال جيشـه إلى نجم الدين.
(18) متى جمعت (سوداء بنت الفقيه) جيشها؟ وماذا قالت لقواد الجيش؟
جمعت جيشها بعد أن وصل إليها كتاب (ورد المنى) و(نور الصباح) يخبرانها بما حدث من موافقة نجم الدين على شروط داود وهم في طريقهم إليها 
(19) ماذا فعلت سوداء بعد معرفة خبر إطلاق سراح نجم الدين ومجيئـه هـو وداود؟
جمعت جيشها، ودعت كاتبًا وأملته كتابًا وبعثـتـه إلى الصالح إسماعيل بدمشق.
(20) لم أرسلت (سوداء) كتابًــا إلى الصالح إسماعيل؟
لتحثه على السير إلى نجم الدين ليُطبق عليه من خلفه، بينما تواجهه جيوش مصر من الأمام فلا يستطيع النجاة.
(21) ماذا عرضت سوداء في كتابها للصالح إسماعيل؟ وبم حذرته؟
أن يسرع خلف نجم الدين ليحصره بينه وبين الجيش المصري، وحذرته من أنه إذا دخل نجم الدين مصر فستتعرض دمشق للخطر.
(22) * تفـوق تدبيـر شجر الدر على تدبـيـر ورد المنـى، ونور الصباح، وضِّــح ذلك.
تدبير شجر الدر: أقنعت زوجهـا بقبـول شـروط داود ليتخلص من محبسـه. 
تدبير ورد المنى ونور الصباح: فشل تدبيـرهما  في القضاء على نجم الدين.
(23) مـا النتائج الـمترتبة على فَــزْع (ورد الـمنى ونور الصباح) لخروج نجم الدين وزوجته من سجن داود. 
لم تعودا إلى نجم الدين مع مماليكه الذين عادوا إليه بعد الاتفاق.
وأسرعتا بالكتابة إلى سوداء بنت الفقيه، تُعلمانها بما حدث، وتحذرانها من التهاون في العمل، وتخبرانها بأن نجم الدين وداود وشجر الدر في طريقهم إليها. 
(24) (مضـى سبعة أشهر ونحن في هذا الحبس القاسـي، لا نعلـم ماذا سيكون مصيرنـا)
- من قائــل هـذه العبـــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة؟ 
قالها نجم الديـن لزوجتـه شجر الدر، عندمـا كانـا محبوسيـن في سجن داود. 
(25) (ما أظنه بعد هذه المدة الطويلة إلا قاتلنا ومتخلصا منا، وقابضـا الثمن الذي يعرضـه عليه العادل!)
- من قائــل هـذه العبـــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة؟ 
قالها نجم الديـن لزوجتـه شجر الدر، عندمـا كانـا محبوسيـن في سجن داود. 
(‌26) (لو كان يريد قتلنا ما أبقانا هذه المدة كلها)
- من قـائــل هـذه العبـارة ولـمن وأيـن الـمناسـبـــة ؟ 
قالتـهـا شجر الدر لزوجها نجم الدين، عندمـا كانـا محبوسيـن في سجن داود. 
(27) (هذه شروط مولاي الأميـر داود، فماذا يرى مولاي نجم الدين؟!!)
- من قـائــل هـــذه العبـــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة؟
قالها عماد الدين ابن موسك لنجم الدين، حينما كان محبوسًا في سجن داود هو وزوجتـه 
(28) مـا هي الشروط التي وضعها الأميـر داود؟ ولماذا يشرط ذلك؟
يشترط أن يعطيه دمشق وحلب والجزيرة والموصل، وديار بكر، ونصف ديار مصر ونصف ما في الخزائن من المال ونصف مـا لديـه من الخيـل والثياب وغيرهــا؛ وذلك لإطـــلاق سراحه والسير معه إلى مصر. 
(‌29) (أرأيتـم؟! اتفق داود ونجم الديـن ! قلت لكم أبقوا داود بمصر)
- من قائـــل هــــــذه العبــــــارة ولـمن وأيـــن الـمناسـبـــة ؟ 
قالت ذلك سوداء بنت الفقيه لقواد وحاشية العادل في مصر، وذلك عندما علمت باتفاق داود مع نجم الدين.
(‌30) (لن يفلت نجم الدين ! ولـن ينجـو داود! بينهمـا وبين مصر ما بين السماء والأرض)
- من قائـــل هــــــذه العبــــــارة ولـمن وأيـــن الـمناسـبـــة ؟ 
قالت ذلك سوداء بنت الفقيه لقواد وحاشية العادل في مصر، وذلك عندما علمت باتفاق داود مع نجم الدين.
تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق



    وضع القراءة :
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -