أخر الاخبار

أهم 40 سؤال في الفصل الخامس (خدعة ومكيدة) | قصة طموح جارية "شجر الدر"

 أهم 40 سؤال في الفصل الخامس (خدعة ومكيدة) | قصة طموح جارية "شجر الدر" | (الترم الأول)

أهم 40 سؤال في الفصل الخامس (خدعة ومكيدة) | قصة طموح جارية "شجر الدر" | (الترم الأول)

(1) علل إرسال نجم الدين رسالة إلى داود؟
ليضمه إليه ويتقوى به في هذا الموقف المتأزم.
(2) مـاذا حدث قبل أن تصل رسالة نجم الدين إلى داود فـي مصر؟
ترك (داود) مصر حين يئس من الملك العادل وقطع الأمل من معاونته في الوصول إلى دمشق.
(3) لـماذا تــرك داود مصـر؟ وأين استقر؟
لأنـه يئـس من المـلك العادل، وقطع الأمــل في معاونتـه لـه على الوصول إلى حُكم دمشـق.
استقر داود في قلعته بالكرك.
(4) علل: قدوم رسولي داود (عمـاد الدين وسنقر الحلبي) إلى نجم الدين.
ليبلغاه بأن داود ترك العادل وحاشيته لفساده، وأنه يعتذر له عما صدر منه في حقه، ويطلب منه أن يفتح معه صفحة جديدة.
(5) لماذا تعجب نجم الدين من كلام الرسولين؟
بسبب تغير موقف داود وانقلابه من عدو لدود إلى صديق حميم.
(6) ما موقف نجم الدين من الرسولين بعد سماع كلامهما؟
أظهر الرضا وأحسن ضيفاتهما وأمر لهما بخيمة فسيحة وطعام، على الرغم من شعوره بخيانتهما.
(7) إلى أين ذهب (داود) بعد تركه مصر؟ وإلى من كتب رسالته؟
ذهب إلى قلعته بالكرك وأرسل رسالته إلى (نجم الدين) 
(8) مَـن حمل رسالة (داود) إلى (نجم الدين)؟ وأين كان (نجم الدين)؟
حمل رسالة (داود) كل من (عماد الدين بن موسك) و(سنقر الحلبي) وكان (نجم الدين) في نابلس.
(9) مــا النغمة التي ظهرت في كلام الرسولين إلى نجم الدين؟ وكيف استقبلها؟
نغمة التبجيل والتعظيم، حيث سلّما على نجم الدين قائلين: 
"السلام على مولانا المعظم سلطان مصر والشام ومنقذ العرب ومحطم الفرنج أمل هذه الأمة" 
فتعجب (نجم الدين) وأحس بالخيانـة ورد السلام بأحسن منه. 
(10) سأل (نجم الدين) عن (داود) فـأين كـان (داود)؟ وما موقفه من الملك العادل؟
كان في قلعة الكرك، وترك العادل وحاشيته كارهًا لما سقط فيه من الفساد واللهو.
(11) مـا مضمون رسالة (داود) التي أرسلها إلى (نجم الدين)؟
يعتذر لنجم الدين عن كل ما بدا منه في حقه ويطلب فتح صفحة جديدة ناصعة البياض.
(12) مــا شعور (نجم الدين) تجاه هذه الرسالة؟ ماذا قال لنفسه؟ وماذا أظهــره؟
شعر بالعجب وأحس برائحة الخيانة تفوح من أفواه هذين الرجلين وقال لنفسه: 
"عجبًا ثم عجبًا، فكيف انقلب داود هذا الانقلاب من عدو لدود إلى صديق حميم؟! 
وأظهر لهما السرور والرضا بما يحملان من خير
(13) مــاذا رأى (نجم الدين) في أعين الرسولين؟ وبم أمر لـهما؟
رأى في أعينهما الرغبة في الإقامة عنده ايامًا فأمر لهما بخيمة فسيحة وطعام كثير.
(14) مـا الذي رآه (نجم الدين) و(شجر الدر) من بعيد؟ ومن أي شيء أعلنت الصحيات العالية؟
رأيـا أشبـاحًـا تتحـرك من بعيـد. لا يعـرف أحد من تكـون، وارتفعـت صيحات عالية تعلن قدوم الفرنج.
(15) مـاذا فعل جنود (نجم الدين)؟
أسرعوا إلى صهوات خيولهم وهزموها فطارت بهم تلك الأشباح ودخلوا خلفها جوف الصحراء.
(16) مـا الأشباح التي برزت فجأة؟ وما حكاية الفرنـج المهاجمين؟
الأشباح مـا كـانت إلا فرسانًا ظهرت واختفت لخداع جنود (نجم الدين) ليسرعوا خلفهم، وحكاية الفرنج المهاجمين كانت ادعاء بأن جنـود الفرنجة قادمــون للهجــوم.
(17) ما الخدعــة التي أبعدت جنود نجم الدين عنـه؟
ظهرت أشبــاح تتحــرك من بعيــد، ثـم ارتفعت صيحات تعلن قدوم الفرنج، فخرج رجـال نجم الدين لمطاردة تـلك الأشباح تـاركيـن نجم الديـن وشجر الدر بدون حراسـة.
(18) وقع مماليك (نجم الدين) ضحية مؤامــرة خبيثة. وضح ذلك.
المؤامرة: هي ظهور أشباح لبعض الفرسان ثم اختفاؤها وادعاء أن جنود الفرنجة قادمون للهجوم على 
(نجم الدين) لذلك أسرع مماليكه يطاردون الأعداء بينما كانت خدعة لإبعاد الجنود حتى يتمكن (الظهير وعماد الدين) من أسر (نجم الدين وشجرة الدر) ووضعهما في سجن الكرك تحت سيطرة (داود). 
(19) أثبتت الأحداث صِدق ما توقـع نجم الدين بخصـوص الأشبــاح، وضِّـح ذلك.
توقع نجم الدين أن يكون ظهور الأشبــاح أمرًا مُدبرًا لإبعــاد جنوده عنه وإلحـاق الأذى بـه، وبالفعـل صدق توقعـه وفوجـئ بالظهيـر وعماد الدين بن موسك ومعهما بغلتـان لحملـه هو وزوجتـه لزيارة داود باعتبــار أنــه مريـض، فركـب معه هو وزوجتـه ووقعـا في الأســـر.
(20) لماذا أمرت سوداء بنت الفقيه بإقامة الزينات؟
للتعبير عن فرحتها بوقوع منافسهم العنيد نجم الدين في الأسر.
(21) مــاذا وجد جنود (نجم الدين) عندمـا عــادوا من مطـاردة الأشباح؟
وجدوا جنود داود في انتظارهم يهجمون عليهم ويأسرونهم ومعم (ورد المنى ونور الصباح) يرقصهما الفرح
(22) لخص الحوار الذي دار بين (نجم الدين) و(الظهـيـر وعمـاد الديـن).
قال الظهير في سخرية: « هيا يا مولاي إلى هذا المركب المريح»
قال نجم الدين:   (إلى أين أيها الرجل؟) 
قال الظهير: 
«إلى قلعة الكرك يا مولاي لترى ابن عمك المريض، ألا تحب أن تزور المرضى؟ فزيـارة المريض واجبة، وما بالك إذا كان ابن عمك؟»
قال نجم الدين: « هل هذا مركب يليق بالسلطان يا ظهير؟ » 
فعلت قهقهة الظهير وهو يقول: « أليس هذا البعير خير من المشي على الأقدام؟ »
(23) *(يُثــاب المــرء رغم أنفه) متى قيل هذا القول؟ وما هدفه؟
قيل عندما طلب (الظهير وعماد الدين) من (نجم الدين) أن يركب البغلة، ويذهب معهما لزيارة مريض من أهله على سبيل الخداع، والهدف من ذلك أن يخبراه بأنه أسير ومرحل إلى قلعة الكرك لتسليمه إلى داود.
(24) (للأخ حـق على أخيــه) هل تحققت هذه المقولـة بين كلّ من (نجم الدين وسيف الدين)؟
لا؛ فقد فرح العادل بوقوع أخيـه نجم الدين أسيرًا في يد داود، وبدلًا من أن يحاول تحرير أخيـه من أسره عرض على (داود) أن يرسـل إليـه (نجم الدين) في قفص من حديد مقابل أربعمائــة دينــار وملك دمشق.
(25) مــا شعـور الملـك الـعـادل وأمه عندما علما بـأسر (نجم الدين) و(شجر الدر)؟
فرح الملك العادل وأمه بما حدث لأخيه (نجم الدين) لزوال المنافس العنيد، وأقام الحفلات، وأمرت أمه (سوداء) بإقامة الزينات استبشارًا بعهد سعيد.
(26) مــاذا كتب الملك العادل في رسالته إلى (داود) صاحب الكرك؟
كتب يهنئه على هذه الضربة الموفقة، ويسأله أن يرسل (نجم الدين) في قفص من حديد مقابل أربعمائة دينار وملك دمشق ثمنًـا لهذه الهدية الثمينـة.
(27) كيف وقع خبر أسر نجم الدين وشجر الدر على أبي بكر القماش ودعاة الإصلاح والوحدة؟
نزل عليهم الخبر صواعـق راعــدة، وغضبــوا غضبـا شديـدا
اجتمعوا في دار أبي بكر القماش في (حارة برجوان) ليتشاوروا في هذه النكبة، وعزموا على الإسراع بحل لما هم فيه؛ ليخلصوا البلاد من هذا البلاء. 
(28) ما موقف (القماش) وأعوانه من اسر نجم الدين وشجر الدر؟ 
نزل عليهم الخبر كالصاعقة الراعدة فاجتمعوا في دار أبي بكر في حارة (برجوان) بالقاهرة يتشاورون في هذه النكبة وعزموا على تخليص البلاد من هذا البلاء.
(29) أين اجتمع (أبو بكر القماش) وأعوانـه؟ ولـمـاذا؟
اجتمعوا في دار القماش بحارة (برجوان) بالقاهرة للبحث عن حل لهذه المأساة.
(30) علل: فرح الملك العادل بما حدث لأخيه (نجم الدين).
لـزوال المنافس العنيد وهو (نجم الدين) حين تم أسره من قبل (داود)
(31) علل: إقـامة الزينات تنفيذًا لأوامر سـوداء بنت الفقيه.
استبشارًا بعهد جديـد حيث تم زوال المنافس العنيد وهو (نجم الدين) حين تم أسره من قبل (داود)
(32) علل: عودة (داود) من مصر إلى الكرك.
ليأسه من العادل الذي أفسد البلاد ونهب أموالها.
(33) وازن بين موقـف العادل وموقف أبي بكر القماش مبينًـا دوافع كـل منهمـا.
كان (العادل) خائنًا للوطن ولأخيه نجم الدين، وكانت مظاهر الترف لاهية عقله ونفسه عن أي شئ، وكان سعيدًا بالقبض على أخيه حتى يخلو له الجو من المنافس العنيد بل وصل الحد إلى إقامة الحفلات بذلك.
كان (أبو بكر القماش) وطنيًا مخلصا لـ (نجم الدين) وحزن لحبسه ودعا الزعماء والشعب إلى العمل على تحرير الوطن من العادل وأتباعه.
(34) (السلام على مولانـا المعظم سلطان مصر والشام، ومنقذ العرب ومحطم الفرنج)
- من قائــل هـذه العبـــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة؟ 
قالها عمـاد الدين بن موسـك وسُنقر الحلبي لنجم الدين عندما أُرسلـوا من الأمير داود إلى نجم الدين.
(35) (هـو في قلعة الكرك أيها السلطان العظيـم، نبذ العادل وحاشيته)
- من قائــل هـذه العبـــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة؟ 
قالها عماد الدين بن موسك وسُنقر الحلبـي لنجم الدين عندما سألهما عن الأمير داود.
(‌36) (عجبا ثم عجبا! كيف انقلب داود هذا الانقلاب، من عدو لدود إلى صديق حميـم)
- من قـائــل هـذه العبـارة ولـمن وأيـن الـمناسـبـــة ؟ 
قالها نجم الدين لنفسه يتعجب ممـا يُقــال من رسولي داود، وتقلب حاله 
(37) (هيا يا مولاي إلى هذه المركـب الوطـئ)
- من قـائــل هـــذه العبـــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة؟
قالها الظهيـر لنجم الديـن، عندمـا تَجرَّد نجم الدين من رجاله وصار بمفرده هو وزوجته، فسار الخطف سهلًا.
(‌38) (إلى قلعة الكرك يا مولاي لترى ابن عمك المريض)
- من قائـــل هــــــذه العبــــــارة ولـمن وأيـــن الـمناسـبـــة ؟ 
قالها الظهيـر لنجم الديـن، عندمـا سألـه عن المكان الذي سيذهـب معهم إليه.
(‌39) *(يثاب المرء رغم أنفـه يا مولاي)
- من قائـــل هــــــذه العبــــــارة ولـمن وأيـــن الـمناسـبـــة ؟ 
قالها الظهيـر لنجم الديـن، عندمـا سألـه عن المكان الذي سيذهـب معهم إليه.
(‌40) (وهل هذا مركب يليق بالسلطان يا ظهيـر)
- من قـائــل هـــذه العبـــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة ؟
قالها نجم الديـن للظهير، عندمـا طلب منه أن يركب الدابـة ويذهب معهم ليزور ابن عمه الأمير داود.
(‌41) (أليس ركوب هذا الظهر خيرا من المشي على الأقدام)
- من قائـــل هــــــذه العبــــــارة ولـمن وأيـــن الـمناسـبـــة ؟ 
قالها الظهيـر لنجم الديـن، عندمـا سألـه مستنكرًا عن حال البغلة.
(‌42) (وللسلطانة مركب مثل مرك السلطان! هكذا أراد الأميـر)
- من قائـــل هــــــذه العبــــــارة ولـمن وأيـــن الـمناسـبـــة ؟ 
قالها الظهيـر لشجر الدر، عندمـا طلب منها أن تركب البغلة الأخرى وتذهب مع نجم الدين لزيارة الأمير المريض.
تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق



    وضع القراءة :
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -