أهم 60 سؤال في الفصل الرابع (عَقبة في طريق الأمل) | قصة طموح جارية "شجر الدر" | (الترم الأول)
(1) حدد نجم الدين العقبات التي تحول دون الوصول إلى مصر. وضحها.
صعوبة الطريق.
الأخطار والمكائد من أمراء بنى أيوب وأعوانهم.
خُبث الفرنج.
تدبير (سوداء بنت الفقيه).
كيد أتباع (سوداء بنت الفقيه) في صفوف نجم الدين مثل (ورد المنى ونور الصباح).
(2) كيف هونـت شجر الدر من كـثرة العـوائـق التي تقف في طريـق نجم الدين؟
أثنت على إيمانـه وشجاعته وعزمه الصادق، وأخبرتـه بأن الله سيعينه على الانتقام من الغزاة الذين دنَّسـوا الأرض الطاهرة.
(3) هونت شجر الدر من كثرة العـوائـق التي تقف في طريـق نجم الدين فماذا قالت؟
قالت: (بعزم مولاي تهون الشدائد، وبتوفيق الله تزول العقبات، وتنهد الجبال، وليس مع الشجاعة والعزم الصادق شئ صعب، ولا مع الإيمان شئ مستحيل).
(4) لمـاذا أرسلت (ورد المنى ونور الصباح) كتابـا إلى الصالح إسماعيـل؟ وبـم رد عليهمـا؟
ليبلغـاه فيـه بإتفـاق نجـم الدين والجواد، وليحذراه من خطر ذلك عليه.
حثهمـا على نشر الفرقة بين جنود نجم الدين، وبخاصة من معه من الأيوبييـن.
(5) بم رد الصالح إسماعيل على كتاب (ورد المنى ونور الصباح)؟ وماذا فعلتا؟
رد عليهما بكتاب يحثهما فيه على نشر الفرقة بين جنود نجم الدين وبخاصة من معه من الأيوبيين.
قامتا بالاتصال بعميه، ودار بينهم حديث سخرت فيه ورد المنى منهما، ومن صبرهما على طاعة شجر الدر وخوفتهما من بطشها إذا تم الأمر؛ لأنها تسعى للملك لنفسها فانخدع الرجلان بحديثهما وعاونا على إشاعة الفرقة بين أتباع نجم الدين من الأيوبيين.
(6) علل: قــدوم عمـي نجم الدين (مجير الدين، وتقي الدين) إلـى دمشق؟
• ليخبروا نجم الدين بـــ:
فرارهــم من العادل.
ســوء الحـال في مصر.
إلحـاح الشعب على مساعدة نجم الدين لهـم، وتخليصهــم من شـر العـادل وحـاشيـتـه.
(7) (مصر القلب النابض للأمة العربية والإسلامية)
- بيِّن من خلال العبارة السابقة دوافع نجم الدين في الإسراع إليها.
- مسئوليته أمام الله في إنقاذ مصر من حكم العادل
- مصر قوة هائلة إذا ضعفت ضعف الشام معها.
- مصر القلب النابض لكل جيوش العرب.
(8) من جــاء مع عمى نجم الدين؟ وفي أي شئ قضـوا الليل؟
جاء مع عمى نجم الدين بعض أمــراء مصر وقضوا بقية الليل يحدثونه عن فرارهم من الملك العادل وعن مصر وإلحاح الشعـب على أن يمـد إليهم نجم الدين يـده.
(9) ما موقف نجم الدين مما سمع من عميـه؟
اقتنع بما سمعـه فهـو يعلـم أن مصر قـوة عظيمة يستطيـع أن يضرب بهـا الفرنــج، ويُنهــي قصتهــم، فتحــرك بجيشـه إلــى مصـر.
(10) عـلل: رغبة نجم الدين في الانتقـام من الفرنـج/ لـمـاذا كـان نجم الدين يكـره الفرنـج؟
بسبب ما ارتكبوه في مصر من مظالم بالهجوم عليها، ولا ينسى انهم أخذوه رهينة دمياط في عهد والده (الكامل) حين هاجموا هذا الثغر سنة 615 هـ ليدخلوا منه.
(11) ماذا طلب نجم الدين من عمه إسماعيل؟ وإلى أين اتجه نجم الدين بجيشه؟
أن يسرع إليه؛ ليساعده في دخول مصر.
اتجه إلى مصر حتى وصل إلى نابلس فاستولى عليها.
(12) إلـى من أرسل نجم الدين كتـابــا ؟ ولـمــاذا ؟
أرسـل إلى عمه الصالح إسماعيـل يطلب منه أن يسرع إليه ليساعـده في دخول مصر .
(13) مــا الكـتـاب الذي وصل إلى (الصالح إسماعيل) قبل أن يصل كتاب (نجم الدين) ؟
كتاب (ورد المنى ونور الصباح)
(14) من هما (ورد المنى ونور الصباح) ؟
هما جاريتان من جواري نجم الدين، حاقدتان على شجر الدر وتعملان لحساب (سوداء بنت الفقيه) وابنها العادل حاكم مصر بهدف تحطيم شجر الدر والقضاء عليها .
(15) مـا الـدافع وراء إرسال (ورد المنى ونور الصباح) كـتابــا إلى الصالح إسماعيل ؟
لإبــلاغه باتفاق نجم الدين والجواد على مقايضة دمشق بحصنى (كيفا وسنجار) وليس في ذلك مصلحة إسماعيل؛ لأن هاتين الجاريتين تحقدان على شجر الدر وتعملان ضدها .
(16) بــم رد الصالح إسماعيل على كـتـاب (ورد المنى ونور الصباح) ؟ وماذا فعلتـا ؟
رد بكتاب بحثهما فيه نشر الفرقة بين جنود (نجم الدين) وخصوصًا بين الأيوبيين
وبالفعل قامتا (ورد المنى ونور الصباح) بالاتصال بعميه (مجير الدين وتقي الدين) اللذين يصاحبهما، ودار بينهم حوار، وحديث طويل سخرت فيه (ورد المنى) منهما ومن صبرهما على الطاعة لجارية تأمر وتنهى وتسعى للحكم لنفسها لا لزواجها ؛ فــإذا وصلت إلى الحكم قضت على الأيوبيين، فانخدع الرجلان وعاونا على إشاعة الفرقة بين أتباع نجم الدين من الأيوبيين .
(17) كيف خدعـت الجاريتـان (ورد المنى، ونـور الصبـاح) عمِّـي نجـم الديـن ؟
قامتا بالاتصال بعميِّـه، ودار بينهـم حديث سخرت فيه ورد المنى منهما ومن صبرهما على طاعة شجر الدر، وخوفتهمـا من بطشهـا إذا تـم لها الأمــر؛ لأنهـا تسعى للمُلك لنفسها.
(18) مـا الأنبـاء التي وصلت للنجم الدين أثنـاء انـتظـار عمه إسماعيل ؟
وصلت الأنباء بـأن إسماعيل هجم على دمشق بجيش ضخم وحاصر قلعتهـا .
(19) مـا الأنبـاء التي وصلت إلى نجم الدين حين بلغ القُصير ؟
سقـوط قلعـة دمشـــق في يــد الصالح إسمـــاعيـل
(20) هـل انـتـظـر نـجـم الديـن وصـول عمــه (إسماعيل) ؟ ومـاذا فعـل ؟
لا، بل اندفع مسرحًا إلى مصر، وظل يتابع السير حتى وصل إلى (نابلس) فاستولى عليها ثم وقف ينتظر وصول عمه إسماعيل .
(21) استشار نجم الدين عميه فيما حدث. فما رأيهمـا ؟
رأيهما العـودة إلى دمشق لتـأديب إسماعيـل وجنوده حيث قال مجير الدين :
(هل الأمر يحتمل التشاور .. أموالنا وأولادنا هناك .. انتظر حتى ينهب (الصالح إسماعيل) دمشق ويقبض على أهلنا ويذيقهم الهوان ؟)
(22) أشار عما نجم الدين عليه بالعودة لدمشق، فما مبرراتهما؟
- مجير الدين: رأى أن أموالهم وأولادهم في دمشق فلا يجب الانتظار حتى ينهب إسماعيل دمشق، ويقبض على أولادهم ويذيقهم الهوان.
- تقـي الدين: رأى عدم التقدم وظهرهم مكشوف خوفا من أن يحصروا بين نارين نار إسماعيل، ونار العادل.
(23) علل: اشتد تعجب نجم الدين بعد سماعـه رأي عميـه؟ وماذا فعل؟
لتبدل موقفهما من حثهما لـه على دخول مصر، ثم تراجعهما عن رأيهمـا.
قــرَّر العــودة إلى دمشق، وأسـرع بمن معه عـائـدًا حتى بلغ القُصيـر، لكن شجر الدر لم توافقه في الرأي، ولكن رأي أنه لا فائدة من العودة إلى دمشق، وأن خطوة للأمـام خير من خطوة إلى الخلف.
(24) مم حـذرت شجر الدر نجم الدين؟ وما رأيهــا؟ وبم أشارت عليه؟
• حذرتـه من الرجوع إلى دمشق ومن دسائس الأمراء
• كانت تفضل التقدم إلى مصر، ومن هناك يعرف كيف يؤدب إسماعيل وينتزع منه دمشق.
• أشارت عليه أن ينشئ جيشًا مخلًا من مماليكه ويدربهم على الإخلاص.
(25) هل كانت شجر الدر مؤيدة لقرار العودة إلى دمشق؟ وضح
لا، حيث كانت تفضل التقدم إلى مصر، ومن هناك يعرف نجم الدين كيف ينتزع دمشق، ويؤدب الصالح إسماعيل وجنوده.
(26) ماذا كان موقف كل من: (نجم الدين – مجير الدين – وتقي الدين) من نبأ سقوط دمشق في يد إسماعيل؟
نجم الدين: رأى أنه لا فائدة من العودة إلى دمشق، وأن خطوة إلى الإمام خير من خطوة إلى الخلف.
مجير الدين، وتقي الدين: أسرعا إلى دمشق، ومعهما أتباعهما، وتركا نجم الدين مع مماليكه وزوجته فقط.
(27) على أي شيء لام نجم الدين نفسـه؟
على أنه لم يحسب إسماعيل وخبثـه وأطماعـه، وأنه ترك دمشق قبل أن يسوى حسابه معـه، وكان الأجدر أن يقبض عليه ويسجنه أو يأخذه معـه.
(28) ماذا فعل (مجير الدين) و(تقي الدين) بعد ذلك؟
لم ينتظر وأمرا اتباعهما بالعودة فانطلقوا إلى دمشق وتركوا نجم الدين ليس معه سوى مماليكه وشجر الـدر.
(29) كيف أقنعت (شجر الدر) (نجم الدين) بتكوين جيش من مماليكـه؟
-قالت له: (كل الأمراء حاقدون عليك، ولن ينفعك سوى تكوين جيش من غلمانك الذين تنشئتهم على طاعتك، فكل بنى أيوب طامع في الملك ولا حديث لهم إلا عن الحكم، وكل منهم لا يعرف إلا التخاصم والتنازع، يعيش في دوامة الطمع، لا يفكر في قدرته، ولا يعرف ثقل الحمل الذي يوضع على عاتقه)
(30) ماذا اقترحت (شجر الدر) على (نجم الدين) بعد سقوط دمشق في يد الصالح إسماعيل؟
وكيف قابل نجم الدين اقتراحها؟
اقترحت عليه الاستعانة بداود صاحب الكرك.
تعجب؛ لأن داود لا يُرجى منه خير، وكل همه الوصول لملك الشام، ثم وافق على اقتراحها بعدما أخبرته أن داود لن يهاجمهم.
(31) مــا الأمل للخروج من المـأزق في رأي شجر الدر؟
الأمل في داود صاحب الكرك؛ لأنه في حاجة إلى نجم الدين ليعاونه ليأخذ دمشق، وطلبت منه أن يبعث إليه ويضمه إليه ويتقوى به في هذا الموقف.
(32) لماذا رأت شجر الدر أنه ليس من مصلحة داود أن يهاجمهم؟
لأن ذلك يُقوي عدوه إسماعيل، وهو بحاجة لمساعدة نجم الدين ليأخذ دمشق.
(33) مــا رأي نجم الدين في (داود صاحب الكرك)؟
يرى أنه كل همه أن يصل إلى مُلك الشام، وأنه إن علم بما فيه نجم الدين لهاجمه.
(34) ماذا كـان يفعل داود في ذلك الوقت في مصر؟
كان يطلب معاونة الملك الـعـادل على بلــوغ الـشـام.
(35) هل وافق نجم الدين على ما اقترحـتـه شجر الدر؟ وماذا فعل؟
نعم، وافق نجم الدين وشكر لها رأيها الصائب، وكتب إلى داود يَعده ويُمنيه.
(36) النفوس الخبيثـة لا تفـي بوعــد، ولا تلتـزم بعهـد، استـدل على ذلك.
- الصالح إسماعيل وعد نجم الدين بمساعدته في دخول مصر ثم أخلف هذا الوعد بعدمـا وصلته رسالة (ورد المنى ونور الصباح) وتوجَّـه نحو دمشق، واستولـى عليهـا لتحقق أطماعـه.
-مجير الدين وتقي الديـن انخدعا بكــلام (ورد المنى ونور الصباح) وأسرعـا إلـى دمشق تاركيـن نجــم الدين مع مماليكـه وزوجتـه فقط.
(37) ((منزل سعيد يا مولاي، وما بعده أسعد بإذن الله)
- من قائــل هـذه العبـــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة؟
قالتها شجر الدر لزوجها نجم الدين، عندمـا وصل نجم الدين وزوجته في دمشق واستقرارهم هناك .
(38) مـاذا يَقصـد المتحــدث بـ(ما بعده أسعد) ؟
تُشير شجر الدر في قولها إلى بالمنزل السعيد (دمشق) و(بما بعده أسعد) إلى حكم مصر بعد ذلك .
(39) (ولكن كيف الوصول إلى مصر ؟!)
- من قـائــل هـذه العبـارة ولـمن وأيـن الـمناسـبـــة ؟
قالها نجم الدين لزوجته شجر الدر عندما كانـت تهنئـه بحصوله على دمشق، وتُبشره بحكم مصر.
(40) (أعاننا القدر ودخلنا دمشق)
- من قـائــل هـــذه العبـــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة وعلى أي شئ أعانـه القدر ؟
قالها نجم الدين لزوجته شجر الدر عندما كانـت تهنئـه بحصوله على دمشق، وتُبشره بحكم مصـر.
وأعانه القدر على دخول دمشق بغير حرب ودون أن يرفــع سيفًا أو يريق دمًــا.
(41) (بعزم مولاي تهون الشدائـد، وبتوفيق الله تـزول العقبـات)
- من قائـــل هــــــذه العبــــــارة ولـمن وأيـــن الـمناسـبـــة ؟
قالتها شجر الدر لنجم الدين، عندمـا كـان يذكر لها العقبات التي في طريقه لحكم مصر .
(43) (كلام جميل يا أم خليـل)
- من قائـــل هــــــذه العبــــــارة ولـمن وأيـــن الـمناسـبـــة ؟
قالها نجم الدين لزوجته شجر الدر، عندمـا كانت تهون عليـه وتُثيـر فيه الأمل بكلامها الجميل .
(44) (وكيف لا، ومـولاي نجم الدين الأيوبي، هو مصدر قوتـي وشجاعتـي، ويمنحني العزم والإقدام)
- من قـائــل هـــذه العبـــارة ولـمن وأيــن الـمناسـبـة ؟
قالتها شجر الدر لزوجهـا نجم الدين، عندما كـان يُثنـي عليها ويظهر إعجابه بقلبها الثابت وبنفسها الوثّـابـة
(45) (الواجب يدعوك يا مولاي، فمتى تلبي داعيه؟! واجب على مولاي أمام الله أن ينهض إلى مصر، ويطفئ النار المشتعلـة بها)
- من قائـــل هــــــذه العبــــــارة ولـمن وأيـــن الـمناسـبـــة ؟
قالها تقي الدين لابن أخيـه نجم الدين، عندما أتـى إليه هو ومجير الدين وتقي الدين ؛ ليطلبوا منه الإسراع بالقدوم إلى مصر وتخليصهم من شر العـادل.
(46) (إن مصر قوة هائلـة يا مولاي إذا ضعفت ضعف الشام معهـا)
- من قائـــل هــــــذه العبــــــارة ولـمن وأيـــن الـمناسـبـــة ؟
قالها تقي الدين لابن أخيـه نجم الدين، عندما أتـى إليه هو ومجير الدين وبعض أمراء مصر؛ ليطلبوا منه الإسراع بالقدوم إلى مصر وتخليصهم من شر العـادل.
(47) (ماذا تريـان في هذا الموقف الحرج)
- من المتحدث ؟ وإلى من يتحدث ؟ وما الموقف الحرج ؟
المتحدث هو (نجم الدين) ويتحدث إليه عمِّيـه (مجير الدين) و(تقي الدين)، والموقف الحرج هو هجوم إسماعيل على دمشق واقتحامها ومحاضرة قلعتها .
(48) (مـاذا نرى ؟! وهل الأمـر يحتمـل التشاور والأخـذ والرد؟! أموالنا وأولادنا هناك !)
- من قائـــل هــذه العبــارة ولـمن وأيـــن الـمناسـبـــة ؟
قالها مجير الدين لابن أخيه نجم الدين، عندما سأله نجم الدين فيمـا يصنـع فـي هجوم إسماعيل على دمشق.
(49) (مـاذا أرى ؟! أليس من الأفضل أن نعـود ؟! وكيف نتقدم خطوة واحدة وظهرنـا مكشوف ؟!)
- من قائـــل هـــذه العبــارة ولـمن وأيـــن الـمناسـبـــة ؟
قالها تقـي الدين لابن أخيه نجم الدين، عندمـا سأله نجم الدين فيما يصنـع فـي هجوم إسماعيل على دمشق.
(50) (أنأمن أن يسـرع خلفنـا، ويحصرنا بين نارين وناره ونار العادل وجيوش مصر ؟!)
- من قائـــل هــذه العبــارة ولـمن وأيـــن الـمناسـبـــة ؟
قالها تقـي الدين لابن أخيه نجم الدين، عندمـا سأله نجم الدين فيما يصنـع فـي هجوم إسماعيل على دمشق.
(51) (ونترك أهلنا وأموالنا ؟! نتقدم إلى هدف مجهول، وندع ما في أيدينا؟!)
- من قائـــل هــذه العبــارة ولـمن وأيـــن الـمناسـبـــة ؟
قالها تقـي الدين لابن أخيه نجم الدين، عندمـا سأله نجم الدين فيما يصنـع فـي هجوم إسماعيل على دمشق.
(52) (لا بأس على مولاي! كل ما جرى دون عزم مولاي وشجاعته وصبره، وما خلق الرجال إلا ليجابهوا الصعاب)
- من قائـــل هـــذه العبــارة ولـمن وأيـــن الـمناسـبـــة ؟
قالتها شجر الدر لزوجها نجم الدين، تهون عليـه عندمـا عـاد عمِّـي نجم الدين ومن معهمـا وتركوا نجم الدين وزوجته وليس معه سوى مماليكـه.
(53) (وكيف نتصرف اليوم يا شجر الدر ؟! لم نحسب حساب إسماعيل وخبثـه وأطماعـه)
- من قائـــل هــذه العبــارة ولـمن وأيـــن الـمناسـبـــة ؟
قالـهـا نجم الدين لزوجته شجر الدر عندمـا كـانـا يتنـاجيـان ويُفكران فيما يصنعـا في أمرهما .
(54) (وقد كان معنا مجير الدين وتقي الدين وكثير من بني أيـوب، فهل أغنى شيئـا أن كانوا بيننا؟!)
- من قائـــل هــذه العبــارة ولـمن وأيـــن الـمناسـبـــة ؟
قالتـهـا شجر الدر لزوجها نجم الدين عندمـا كـانـا يتنـاجيـان ويُفكران فيما يصنعـا في أمرهما.
(55) (من خلفنا يا مولاي عقارب تسعى، وأظافر تحفر وأمور تدبر، وهذه تجربة ساقها الله إلى مولاي؛ ليعلم أنه لا بد من أن ينبذ هؤلاء الحاقدين)
- من قائـــل هـــذه العبــارة ولـمن وأيـــن الـمناسـبـــة ؟
قالتـهـا شجر الدر لزوجها نجم الديـن عندمـا كـانـا يتنـاجيـان ويُفكران فيما يصنعـا في أمـرهما.
(56) (لن ينفعك يا مولاي سوى غلمانك الذين تنشئهـم على طاعتك، تملأ قلوبهم بحبك)
- من قائـــل هــذه العبــارة ولـمن وأيـــن الـمناسـبـــة ؟
قالتهـا شجر الدر لزوجها نجم الدين عندمـا كـانـا يتنـاجيـان ويُفكران فيما يصنعـا في أمرهما.
(57) (كل بنـي أيوب طامع في الملك، لا حديث لصغيرهـم ولا لكبيرهم سوى الحكم والسلطان)
- من قائـــل هــذه العبــارة ولـمن وأيـــن الـمناسـبـــة ؟
قالتهـا شجر الدر لزوجها نجم الدين عندمـا كـانـا يتنـاجيـان ويُفكران فيما يصنعـا في أمرهما.
(58) (معك حق يا شجر الدر، وكيف نخرج من مأزق اليوم؟!)
- من قائـــل هـــذه العبــارة ولـمن وأيـــن الـمناسـبـــة ؟
قالـهـا نجم الدين لزوجته شجر الدر عندمـا كـانـا يتنـاجيـان ويُفكران فيما يصنعـا في أمرهما .
(59) (الأمـل في جانب واحد يا مولاي! في جانب داود صاحب الكرك)
- من قائـــل هــذه العبــارة ولـمن وأيـــن الـمناسـبـــة ؟
قالتـهـا شجر الدر لزوجها نجم الدين عندمـا كـانـا يتنـاجيـان ويُفكران فيما يصنعـا في أمرهما.
(60) (عجبـا ! وهل يرجى من داود خير؟! إنه مرة معنا ومرة علينـا)
- من قائـــل هــذه العبــارة ولـمن وأيـــن الـمناسـبـــة ؟
قالـهـا نجم الدين لزوجته شجر الدر عندمـا اقترحت عليه أن يلجأ إلى داود أمير الكرك .
(61) (إنه لـن يهاجمنا، ولن يقضي علينا؛ لأن ذلك يقوي عدوه إسماعيـل)
- من قائـــل هـــذه العبــارة ولـمن وأيـــن الـمناسـبـــة ؟
قالتـهـا شجر الدر لزوجها نجم الدين عندمـا كـانـت تُبرر سبب اختيارهـا لداود أمير الكـرك .
(62) (ألا يرى مولاي أن نبعث إليـه، ونمنيه بها، نضمـه إلينـا، نتقوى به في هذا الموقف؟!)
- من قائـــل هــذه العبــارة ولـمن وأيـــن الـمناسـبـــة ؟
قالتـهـا شجر الدر لزوجها نجم الدين عندمـا كـانـت تُبرر سبب اختيارهـا لداود أمير الكـرك .
(63) بمـاذا يقصد المتحـدث بــ(نُمنيـه بـهـا) ؟
تقصد شجر الدر أن نجم الدين يرسل إلى داود أمير الكرك ويمنيـه بأن يكن معه ويمنيه بدمشق حتى يتقوى بـه في موقهما العصيب.
0 تعليقات
نهتم بتعليقاتكم التي تفيدنا وتحفزنا في المزيد من خدمتكم