- ملخص لأحداث النـص
- أهم الأسئلة والأجوبــة
- لا تـنـس الواجـب فــي آخر الدرس
ملخص لأحداث النـص
1- عندما يحل يوم العيد على الريف المصري يتزاور فيه الناس بعضهم بعضا
2- تتنوع مظاهر الاحتفال بالعيد، حيث يخرج الوجود عن صمته إلى فرحة صاخبة
3- يحتفل الفلاحين بيوم العيد الذين يملئون القرية يصافحون كل من قابلوه
4- أما الفتيات يرتدن جلابيب حمراء أو جلابيب سوداء من تحتها جلابيب حمراء
5- أما حامد الذي يستيقظ مبكرًا لصلاة العيد ثم يطوف بالبلد الصغير
6- يهنئه كل أهل البلد بالعيد ويأملون له الزواج في العام المـقبـل
عرض أهم الأسئلة والأجوبة
- (1) لـمن هذا النص (الرواية) ؟ ومـاذا تعرف عنه ؟
هذا النص للكاتب المـصري محمد حسين هيكل.
حصل على درجة الدكتوراه في الحقوق في جامعة السوربون بفرنسا عام 1888م، وتوفي عام 1956م
- (2) ما مصـــدر هــذا الـمـقـطـع ؟ ومـاذا تعـرف عنه ؟
هذا المقطع من رواية "زينـب" للكاتب محمد حسين هيكل، وتعتبر أول رواية مصرية حديثة.
ألَّـفَ هيكل هذه الروايةَ، وهو يدرس في فرنسا، حيث كان يشعر بالضيق والحنين إلى مصر
فهو يقول عنها " زينب ثمـرة حنيـن للوطــن وما فـيـه "
وفي هذا المقطع وصفٌ للريف المصري بأخـلاقه وتقاليـده المصـرية الأصيلة في الاحتفــال بيــوم العـيــد
- (3) ما الفكرة العامة في النص ؟
الهوية المـصرية تظهر في عادات القرية في الاحتفال بالعـيـد
- (4) استنبط الفكر الفرعية (الجزئية) من النص واكتبها
عادات وتقاليد القرية فـي الاحتفال بيـوم العـيـد
الترابط بين أهل القرية وأخلاق نسائها الحميدة
(5) ما الشخصيات البارزة في النص ؟
لقد برزت شخصية (الفتيات) في الفقرة الأولى، وشخصية (حامد) في الفقرة الثانية
- (6) اذكر الزمان الذي حدثت فيه أحداث النص
حدثت أحداث النص يوم العـيـد
- (7) اذكر الـمكـان الذي وقعت فيه أحداث النص
وقعت أحداث الفصل في : (القرية – بيوت أقارب الفتيات – البلد الصغير)
- (8) اذكر أهم الأحداث التي وقعت في النص
لقد برز فـي النص (زيارة الناس لأقاربهم) و المشاركة في الجذل العام، وطواف حامد بالبلد الصغير
- (9) اذكر أهم الألفاظ التي توحي بالمشاعر في النص
تبتسم – يضحكون – علامات السرور – الفــرح – باسمًا – كسيرة الطرف
- (10) مـا الشعور العام المسيطر في النص ؟
الفرح والبهجة بقـدوم يوم العيد
- (11) للعيد أثر كبير في شكل الوجود، وضح ذلك من خلال قراءتك للنص.
حيث يخرج الوجود من صمته وحزنه إلى فرح وإزعــاج وضجة ويبتسم كل ما فـي الوجود
- (12) ما التغييرات التي يحدثها يوم العيد في القرية ؟
يتغير شكل الوجود حيث يخرج من صمته وحزنه إلى فرح وإزعــاج وضجة
يتزاور فيه الناس ويتبادلون فيه التحيات المعتـادة، وتبتسم ثغور الفلاحين
- (13) هل وصلك الشعور العام الذي أراد الكاتب أن يعبر عنه؟ اشرح مستشهدًا بدليل
نعم حيث برز ذلك فـي الألفاظ التي استخدمها والوصف الدقيق لأهل القرية في تفاعلهم مع العيـد
ومن هذه الألفاظ (الجذل العام – تبتسم ثغور الفلاحين– علامات السرور – الفرح – الضجة)
- (14) ما الذي تعكسه عـادات أهل القرية يوم العيد من ملامح المجتمع المـصري ؟
تعكس الود والترابط بين طوائف الشعب المصري وخاصةً فـي الريف المصري
- (15) ماذا ترتدي الفتيات يوم العيد ؟ وماذا تفعلن عند مقابلة فتيات أخريات ؟
ترتـدي جلابـيـب حمراء وعليها وأخريات يرتدين جلابيب سوداء تحتها جلابيب حمراء يظهر
وإذا قابلن فتيات أخريــات تواقفن للتهنئة بالعيد
- (16) يعكس النص سلوكيات وأخلاقيات فتيات القرية ؟
حيث يعبرن عن سعادتهن وفرحهن بيوم العيد بحياء ويتكـلمن ويضحكن بصوت خافت.
- (17) ماذا ذكر الكاتب من العادات التي تحدث في يوم العيد؟ كما فهمت من الفقرة الأولى.
يتزاور الناس فـي يوم العيد، ويتبادلون التحيات المعتادة، ويصافحون بعضهم البعض.
ترتدي بعض الفتيات جلابيب حمراء، وأخريات يرتدين جلابيب سوداء تحتها جلابيب حمراء
تذهب الفتيات لزيارة قريباتها تحملن هدية العيد
- (18) علام يدل قول الكاتب (ولكنهن دائمًا ضنينات أن يرسلن .. رنين ضحكاتها)
يــدل على حـيـاء وخجل فتيات أهـل القريـة
- (19) علام يدل قول الكاتب (يحملن على رءوسهن عيد أخواتهن وقريباتهن)
يـدل على التزاور والترابـط وصلة الرحــم
- (20) ماذا يحدث عندما يمر حامد بقوم ؟
عندما يمر حامد بقوم يحيهم ويصافحهم جميعًا، أو ينزل عندهم ويشرب قهوة
- (21) حــدد من الفقرة الثانية مظاهر احتفال حامد بالعيد.
يطوف البلد الصغير كله؛ ليشارك أهله في عيدهم، ويشرب عندهم القهوة
وإذا مرت أمامه فتيات يقـــول لـهـن: (كل عــام وأنتـن بـخيـر)
فـيـردن عليه التحـيـة في خـجـل
- (22) كيف يحتفل حامد بيوم العيد ؟
يطوف البلد الصغير كله؛ ليشارك أهله في عيدهم، ويشرب عندهم القهوة
وإذا مرت أمامه فتيات يقـــول لـهـن: (كل عــام وأنتـن بـخيـر)
فـيـردن عليه التحـيـة في خـجـل
- (23) ما دلالة تمني العجائز من القوم لحامد الزواج في العام الـمقبل ؟
يــدل على انتشـار روح المـحبـة بين المصريين جميعًا والترابــط بينهم
- (24) ما القيم الاجتماعية التي يدعو إليها النص ؟
المشاركة في الأفراح – الترابط بين المواطنين – الحب والألفة بين الناس – التهادي بين الناس
- (25) في رأيك لـمـاذا اختار الكاتب هذاين المشهدين بالتحديد من الريف ؟
لأن أهل الريف هم أفضل مثال يبيـن قيمة الترابط بين المواطنين والألفة فيما بينهم
حيث يشاركون بعضهم البعض الأفراح ويتبـادلـون التهانئ والزيــارات
واختار الكاتب العيد وهو أفضل مثال يُبيـن مدى الفـرح التي يكون عليها كل الناس في الريف
- (26) علام يدل قول الكاتب (ترد عليه كسيرة الطرف)
يــدل على انتشـار روح المـحبـة بين المصريين جميعًا والترابــط بينهم
- (27) علام يدل قول الكاتب (يضحكون معهم عن نفسٍ طيبةٍ راضيةٍ بالحياةِ)
يــدل على مدى الرضى والبساطة لأهل الريف والبهجة التي تعجلهم مترابطين معًـا
- (28) دلل من النص على حياء وخجل فتيات أهل القرية .
يضحكن بصوت منخفض عند تبادل التحيات مع بعضهن البعض
تستر وجههن بالشاش أثناء ردهن على حامد التحية بالعيد
- (29) ارجع للنص ولاحظ الكلمات التي تدل على تفاصيل الزمان والـمكـان
ثم استنبط (الشعور العام - الفكر الفرعية – الفكرة الرئيسة)
الزمــان : (غــدًا يوم العيد – صلَّى العيد)
الـمكـان : (طرق قريتهم – بيوت – بيوت أقاربهم – البلد الصغير)
الشعور العام : الفرح والبهجة بقـدوم العـيـد
الفكر الفرعية (الجزئية)
عادات وتقاليد القرية في الاحتفال بيـوم العـيـد
الترابط بين أهل القرية وأخلاق نسائها الحميدة
الفكرة العامة (الرئيسة):الهوية المـصرية تظهر في عــادات القرية في الاحتفال بالعـيـد
- (30) فرق في المعنى بين (غدًا يوم العيد) – (يحملن عر رءوسهم عيد أخواتهن)
الأولى: أي يوم الاحتفال السنوي بمناسبة عظيمة – الثانية : أي الحلوى والهدايا التي تقدم في يوم العيد
- (31) فرق في المعنى بين
(ينساب على الطرقات بين حين وآخر نساء) – (ينساب الـمـاء من شـلال في منظر بديع)
الأولى: أي تمر النساء في الطرقات – الثانية : أي ينزل الـمـاء من الشــلال
- (32) فرق في المعنى بين (تبتسم ثغور الفلاحين) – (هجم الأعداء على الثغور الساحلية)
الأولى: أي تبتسم أفواه الفلاحين – الثانية : أي هجم الأعداء من الـمـداخـل الساحلية
- (33) فرق في المعنى بين (نزل الرجل بالقوم) – (نزل المطر من السماء)
الأولى: أي تبتسم أفواه الفلاحين – الثانية : أي هجم الأعداء من الـمـداخـل الساحلية
لمشاهدة الدرس على اليوتيوب
لاستكمال الأسئلة والأجوبة اضغط على زر (التالي)
/---/
تدريبات مهمة
اقرأ ثم أجب :-
"غدًا يوم العيد يتزاورُ فيه الناسُ ويتبادلونَ فيهِ التحياتِ المعتادةَ، ويتغيرُ شكلُ الوجـودِ فيخرجُ من صمته وحزنهِ إلى فرحٍ وضجةٍ، وتبتسمُ ثغورُ الفلاحينَ الذينَ يملئــونَ طرقَ قريتِهم رائحين جائين يصافحونَ كلَّ من قابلـوا ويَرجُونَ له سنةً طيـبـةً وعمرًا طويلًا، ويدخلونَ بيوتَ أقاربِهم وأصدقائِهم يُشاركونَهم في ذلك الجَذَلِ العامِ، ويضحكونَ معهم عن نفسٍ طيبةٍ راضيةٍ بالحياةِ".
- (أ) اختر الصواب مما بين القوسين فيما يلي:
- معنى "الجذل" :(النشاط – الشعور – الفرح – اللقاء)
- مضاد "المعتادة" : (المكروهة – العجيبة – الصعبة - المرفوضة)
- جمع "نفس" : (نفائس – نفيسات – أنفاس - نفوس)
- صاحب النص : (قاسم آمين – هيكل – يوسف إدريس – توفيق الحكيم)
- الإجابات على الترتيب (الفرح - العجيبة - نفوس - هيكل)
- (ب) ما التغيرات التي يُحدثها العيد في القرية ؟
يتغير شكل الوجود حيث يخـرج من صمته وحزنه إلى فرح وإزعــاج وضجة
يتزاور فيه الناس ويتبادلـون فيه التحيات المعتـادة، وتبتسم ثغور الفلاحين
- (ج) هل وصلك الشعور العام الذي أراد الكاتب أن يعبر عنه؟ اشرح مستشهدًا بدليل
نعم حيث برز ذلك فـي الألفاظ التي استخدمها والوصف الدقيق لأهل القرية في تفاعلهم مع العيـد
ومن هذه الألفاظ (الجذل العام – تبتسم ثغور الفلاحين– علامات السرور – الفرح – الضجة)
- (د) ما القيم الاجتماعية التي تدعو إليها الفقرة السابقة ؟
المشاركـة في الأفـراح – الترابط بين المـواطنيـن
" ويَنسَاب على الطرقاتِ بين حيـن وآخر نساءٌ وفتيـاتٌ يحملنَ على رءوسِهِم عِـيـدَ أخواتِهِنَّ وقَريباتِهن، وَهُنَّ في جـلابيـبهـنَّ الحمراءِ أو سَتـرْنَها بِثـوبٍ أسودَ يَنَمُّ عَنْهَا وتَـتْـبَـعُ الواحدةُ الأخرى أو تسيرُ إلى جانبِها وَكُلُّهنَّ يَتَهَادين فِي مِشيتهن ويَتَحادَثْنَ وعليهنَّ علاماتُ السرورِ، فإذا قابَلـنَ سِــربًا من أمثالِهِنَّ تَـواقـفْـنَ للتهنئةِ بالعـيـدِ، ولكنَّهُـنَّ دائمًا ضنيناتٌ أَنْ يُرْسِلْنَ فِي هواءِ ذلـكَ اليومِ الفرحِ رنـيـنَ ضَحْكَـاتِهِنَّ "
- (هـ) اختر الصواب مما بين القوسين فيما يلي:
- هذه الفقرة من رواية: (ابن النيل – عقبة بن نافع – واإسلاماه - زينب)
- مرادف "يتهادين" : (يعطين هدايا – يصبحن على هدى – يتبـاطـأن - يضحكن )
- مضاد "سترنها" : (أخفينها – كشفنها – أظهرنها – الثانية والثالثة)
- جمع "سرب":(مسارب – أسراب – سريات - تسريبات)
- الإجابات على الترتيب (رواية زينب - يتباطأن - الثانية والثالثة - أسراب)
- (و) ماذا ترتدي الفتيات يوم العيد ؟ وماذا تفعلن عند مقابلة فتيات أخريات ؟
ترتـدي جلابـيـب حمراء وعليها وأخريات يرتدين جلابيب سوداء تحتها جلابيب حمراء يظهر
وإذا قابلن فتيات أخريــات تواقفن للتهنئة بالعيد
- (ز) اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يلي:
- (1) قوله (ولكنهن دائمًا ضنينات أن يرسلن .. رنين ضحكاتها) يدل على :
- - (القلق والحيرة- الرقة والهدوء – الحياء والخجل – البخل والأنانية)
- (2) قوله (يحملن على رءوسهن عيد أخواتهن وقريباتهن) يدل على :
- (المشقة والتعب – الحياء والخجل – الاعتزاز والفخر – التزاور وصلة الرحم)
- الإجابات على الترتيب (الحياء والخجل - التزاور وصلة الرحم)
اقرأ ثم أجب
انتبهَ حامدٌ مبكرًا وصلَّى العـيـدَ، ... قامَ معَ جماعةٍ مِنْ أصحابِه يطوفُ البلـدَ الصغـيـَر مِنْ أدنَاهُ إِلى أقصَاهُ يُشاركُ أهلَهَ فِي عِـيـدِهِم، وَكُلَّمَا مَرَّ بقومٍ وصَافحُوهُ جَمِيعًا وتَبَادَلـوا معًا الكلماتِ المعتادةَ أو نزلَ عِندهِم وشَرِبَ قهوةً ، ثم تَرَكَهُم إِلَى غَـيـرِهـم، وإنْ مَرَّتْ بِهِ بعضُ تلك الأسرابِ لَمْ يَنْسَ يقول لَهُنَّ: "كل عام وأنتن بخير" ، ويستمرُ فِي سيِره إِنْ لمْ ينادِ بَعْـضَهُـنَّ بَاسِمًا وَيَسْألُهَا عَنْ شَأْنِهَا، فَتَرُدُّ عَلَيهِ كَسِيرَةَ الطَّرْفِ قَـدْ سَتَـرَتْ وَجْهِهَا بِشَاشِهَا الرقـيـقِ بِكَلِمَاتٍ تُلْقِيهَا وَهِيَ سَائِرَةٌ فِي نِظَامِهَا
- (ح) اختر الصواب مما بين القوسين فيما يلي:
- مرادف: (نــزل) : (اختبأ – ارتاح – سعد – أقـام)
- الـمراد بـ "انتبـه" : (ركــزَّ – غفـل – استيقـظ – نـام)
- مضاد "ينس" : (يسهو – يتذكر – يتساهل - يغفل)
- "أدناه" و "أقصاه" بينهما: (ترادف – تجانس – تكامل - تضاد)
- الإجابات على الترتيب : (أقام - استيقظ - يتذكر - تضاد)
- (طـ) ماذا يحدث عندما يمر حامد بقوم ؟
عندما يمر حامد بقوم يحيهم ويصافحهم جميعًا، أو ينزل عندهم ويشرب قهوة
- (ي) كيف يحتفل حامد بيوم العيد ؟
يطوف البلد الصغير كله؛ ليشارك أهله في عيدهم، ويشرب عندهم القهوة
وإذا مرت أمامه فتيات يقـــول لـهـن: (كل عــام وأنتـن بـخيـر)
- (ك) بعد قراءتك للفقرة السابقة استنتج الفكرة الفرعية
الترابـط بين أهل القرية وأخــلاق نساءها الحميـدة
واجــــــب الـدرس
اقرأ ثم أجب
"هذا هو العيد، الدنيا مملوءة، الدنيا مملوءة بالبهجة والسرور، والأطفال فرحون بثياب العيد الجديدة وبأكل الحلوى وأخذ الهدايا، فكل شيء باسمٌ لهم ضاحكٌ في وجوههم، وهؤلاء الكبار فرحون مبتهجون، فقد جاءهم العيد وهم في صحة وسلامة، فهم يستقبلونه أحسن استقبال، وفي العيد يتقابل الناس ويهنئ بعضهم بعضًا بعد فراغهم من الصلاة، فلا عجب إذا كانت البيوت مملوءة بالزائرين والزائرات، ومن أجل هذا أحب العيد وأحبه أيضًا؛ لأنه مناسبةٌ يتصالح فيها المتخاصمون ويتقارب المتباعدون وتتجدد الصداقات وتزداد قوة وصفاء، وقد غسل العيد كل ما في قلوب الناس من خصومة وأحقاد".
(أ) هات من الفقرة ما يلي :-
- (1) معنى : عــداء
- (2) مضـاد : (حزنـاء)
- (ب) ما أهم صفة أعجبت الكاتب من صفات الـمـصريين ؟
- (جـ) استنتج الشعور الذي يجمع بين الصغار والكبار في العيد
- (د) حــدد من الفقرة السابقة ما يدل على الــود والتـرابـط
- (هـ) أكمــل هات كـلمات على وزن كـلمة "مملوءة"
0 تعليقات
نهتم بتعليقاتكم التي تفيدنا وتحفزنا في المزيد من خدمتكم