كيف تتعامل في شهر رمضان ؟
لكل مشتاق إلى رمضان, لكل من استعد له وانتظره أهلا بك في شهر الصيام , الآن حان عام جديد إذا كنت ترغب وتريد بالاستفادة الحقيقية من رمضان إليك هذه المقالة
قيمة رمضان
لكل منَّا اهتماماته (أعماله) الخاصة في يومياته كذلك لدينا أفكارٌ متغيرة ومتنوعة , ولكن في عباداتنا لله نجد أنفسنا متشابهين تماما بل قد نقترب إلى تماثلنا شخصًا واحدًا, وهذه من نعم الله علينا الذي جمعنا بدين واحد تحت سماء واحدة على أرض واحدة نعبد إله (الله) واحد حتَّى يعرف الإنسان - أي إن كان مكانه أو حالته أو لغته - قيمته وقيمة أخيه فأنتما الاثنين عند الله واحد ولا يفضل أحدكم على أحد إلا بالعبادة ، فقد يكون هناك عربي مسلم مؤمن بالله , وهناك أعجمي لا يؤمن بالله ومتبع أشياء شيطانية والعكس أيضًا.
ولذلك جاء الإسلام بصيام شهر رمضان وتقديسه كما أمر الله تعالى ذلك , وأيضًا لمكانة هذا الشهر في السماء حيث نزل فيه القرآن الكريم ذلك القرآن الذي هو هدى للناس والذي بين وميز للإنسان وفرق بين الحق والباطل بين الحقيقية والسراب , فالمسلم الذي يؤمن بالله حقًّا إذا سمع أو قرأ القرآن يرى الحق واضحًا أمام أعينه والباطل أيضًا ويستطيع عمل مقارنة وهذا قمة رحمة الله تعالى علينا حيث قال :
- في ( سورة البقرة 2 | 2 ) { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (183) أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ ۚ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۚ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ ۖ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ ۚ وَأَن تَصُومُوا خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (184) شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ ۚ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ۖ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۗ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (185) }
إن الصيام من أركان الدين بل من أهم أركان عبادة الله ، فقبل أن يأتي الإسلام كانت الأمم - التي نزلت عليها أنبياء أو رسل - قبلنا كانت تصوم ، فالله كتب عليهم، إذن فالإنسان في أي زمان كان يصوم لله تعالى وذلك إذا كان يعبد الله حقًّا , ولكن هل سألت نفسك سؤال لماذا هذا الصوم ؟ لماذا هذا الفعل الذي يُتعب أجسادنا وقد يسلب طاقتنا البدنية وسعراتنا الحرارية ؟
ولذلك جاء الإسلام بصيام شهر رمضان وتقديسه كما أمر الله تعالى ذلك , وأيضًا لمكانة هذا الشهر في السماء حيث نزل فيه القرآن الكريم ذلك القرآن الذي هو هدى للناس والذي بين وميز للإنسان وفرق بين الحق والباطل بين الحقيقية والسراب , فالمسلم الذي يؤمن بالله حقًّا إذا سمع أو قرأ القرآن يرى الحق واضحًا أمام أعينه والباطل أيضًا ويستطيع عمل مقارنة وهذا قمة رحمة الله تعالى علينا حيث قال :
- في ( سورة البقرة 2 | 2 ) { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (183) أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ ۚ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۚ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ ۖ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ ۚ وَأَن تَصُومُوا خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (184) شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ ۚ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ۖ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۗ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (185) }
إن الصيام من أركان الدين بل من أهم أركان عبادة الله ، فقبل أن يأتي الإسلام كانت الأمم - التي نزلت عليها أنبياء أو رسل - قبلنا كانت تصوم ، فالله كتب عليهم، إذن فالإنسان في أي زمان كان يصوم لله تعالى وذلك إذا كان يعبد الله حقًّا , ولكن هل سألت نفسك سؤال لماذا هذا الصوم ؟ لماذا هذا الفعل الذي يُتعب أجسادنا وقد يسلب طاقتنا البدنية وسعراتنا الحرارية ؟
إذن فالصيام سُنَّةٌ كونيةٌ طبيعيةٌ للإنسان في أي مكان وجاء الإسلام وأقرها إلى قيام الساعة
ورمضان يعتبر جمع البشر من جديد في كل عام أو عودة كل واحد منا إلى صوابه الحقيقي
ورمضان يعتبر جمع البشر من جديد في كل عام أو عودة كل واحد منا إلى صوابه الحقيقي
لماذا الصيام في شهر رمضان
لانعلم الأمم التي كانت قبلنا هل كانت تصوم شهرًا كاملُا مثل المسلمين الآن أم كانت تصوم نفس الشهر (شهر رمضان) ؟ لكننا نظن أن شهر رمضان لم أحد يصومه قبل المسلمين وذلك لأن هذا الشهر نزل فيه القرآن , وهذا القرآن نزل على المسلمين فجاء تقديس المسلمين لذلك الشهر لحكمة وهي أن الله وَثَّقَ علاقة المسلمين بالقرآن لمحبتهم فيه القرآن الذي جعلهم يتركون ديوانهم (الشعر) الذي عُرفت به أمة العرب الذي تميزت به ؛ وتفرغهم للقرآن الكريم , وأيضًا لربط علاقة شهر رمضان بهذا القرآن الكريم ولعلكم تلاحظون الصفات التي يطلقونها المسلمين على شهر رمضان فيقولون ( رمضان كريم ) وكذلك يطلقون ( قرآن كريم) , لن تجد شهرًا محبب إلى المسلمين مثل شهر رمضان .
فصيام المسلمين ذلك الشهر عبادة لله تعالى محبة للقرآن الكريم وطلبًا مغفرة من الله تعالى وتعبيرًا عن الاكتفاء بتفيذ أوامر الله حتَّى إن كانت في الظاهر لها ألم.
وفي حديث للنبي محمد صلى الله عليه وسلم
{عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُولُ الصَّلَوَاتُ الْخَمْسُ وَالْجُمْعَةُ إِلَى الْجُمْعَةِ وَرَمَضَانُ إِلَى رَمَضَانَ مُكَفِّرَاتٌ مَا بَيْنَهُنَّ إِذَا اجْتَنَبَ الْكَبَائِرَ} رواه مسلم (233) .
وفي حديث للنبي محمد صلى الله عليه وسلم
{عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُولُ الصَّلَوَاتُ الْخَمْسُ وَالْجُمْعَةُ إِلَى الْجُمْعَةِ وَرَمَضَانُ إِلَى رَمَضَانَ مُكَفِّرَاتٌ مَا بَيْنَهُنَّ إِذَا اجْتَنَبَ الْكَبَائِرَ} رواه مسلم (233) .
فرمضان هو بداية لحياتك إذا أردت تجديدها هو كتاب جديد إذا أردت صفحة جديدة
ولكن هل لهذا الصيام فوائد ؟
إن الله -سبحانه وتعالى- لم يقرّ شيئًا أو يشرع شريعة إلا أن تكون في مصلحة الإنسان
حيث قال الله في ( سورة البقرة 2 | 2 - 185) { يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ}
حيث قال الله في ( سورة البقرة 2 | 2 - 185) { يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ}
ولعلك تلاحظ انتشار ظاهرة الصيام عالميًّا وتغلغلت في الطب وفي الرياضة وفي طرق التخلص من الإدمان وغيره، فالصيام له فوائد عديدة لا تحصى منها :
فوائد الصيام
1- يجعلك قريبًا من الله في وحدتك.
2- يجعلك قريبًا من الله في الجماعة .
3- يجعلك فرديًا محبًّا لذاتك.
4- يهذِّب نفسك وجسدك من اللصوص .
5- ينقِّي قلبك من الذنوب والزيغ.
6- ينقي قلبك من الأفكار الشيطانية والزائفة .
7- يضبط طبيعة ونظام جسمك البيولوجي .
8- يضبط علاقاتك بالخارج وبالداخل .
9- يجعل مركز القيادة في قلب الإنسان
10- ارتقاء النفس إلى الآخرة وكل ما هو معنوي .
11- يفيدك في الحياة الثانية ويكون سببًا في مغفرة ذنوبك في الحياة الأولى .
- وفي هذا الشأن جاء حديث للنبي أبي القاسم محمد صلى الله عليه وسلم .
{عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ } ( رواه البخاري (38) ، ومسلم (760) .)
12- يُقوى مناعة جسدك وأجهزة جسمك تعود للتنشيط وكأنها جددت كل أعضاءها .
13- يُمتعك بالسلام الداخلي في قلبك وفي ذهنك .
14 - يدرِّبك على كيفية التخلص من أي شيء لا تريده وأن تبدأ بأفعال جديدة تريدها
15- يجعلك تتعرف عن أسرارك التي كنت لا تعرفها وهي أمام أعينك طوال الوقت .
9- يجعل مركز القيادة في قلب الإنسان
10- ارتقاء النفس إلى الآخرة وكل ما هو معنوي .
11- يفيدك في الحياة الثانية ويكون سببًا في مغفرة ذنوبك في الحياة الأولى .
- وفي هذا الشأن جاء حديث للنبي أبي القاسم محمد صلى الله عليه وسلم .
{عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ } ( رواه البخاري (38) ، ومسلم (760) .)
12- يُقوى مناعة جسدك وأجهزة جسمك تعود للتنشيط وكأنها جددت كل أعضاءها .
13- يُمتعك بالسلام الداخلي في قلبك وفي ذهنك .
14 - يدرِّبك على كيفية التخلص من أي شيء لا تريده وأن تبدأ بأفعال جديدة تريدها
15- يجعلك تتعرف عن أسرارك التي كنت لا تعرفها وهي أمام أعينك طوال الوقت .
والآن جئنا إلى أهم نقطة وهي
كيف تتعامل في شهر رمضان ؟
لابد أن تحيا في رمضان بطريقة وحالة كاملة يومية بمعنى أن يكون اِلتزام تام منك وعزم قوي وإيمان بأن تقدس هذا الشهر ، فهذا الشهر يعتبر فرصة للجلوس مع النفس للقاء النفس بصدق لمعرفة ما تحتاجه وما تستغني عنه ، فابدأ أول ليلة في رمضان بتجديد نيتك للصيام الشهر كاملًا بإذن من الله , ثم التزم بما يلي :
1- اعلم أولًا أن هذا الشهر لم يأتِ إلا كل عام ، فكل يوم فيه يعتبر كنز مفقود بإرادتك أنت إذا أصبحت تائهًا عن المعنى الحقيقي والفائدة الكبرى فيه فعليك أن .
2- تتجنب كل شيء يشتتك عن العبادة في رمضان بمعنى
- أن تتجنب أي شيء قد يفسد صيامك .
- أن تتجنب أي شيء يفسد جلوسك مع نفسك بصدق وصفاء .
- أن تتجنب أي شيء يجذبك للماضي ولصوصه .
- أن تتجنب أي شيء يبعدك عن الاستماع أو قراءة القرآن الكريم .
-أن تتجنب قراءة الروايات أو الاستماع إلى المسلسلات التي قد تأخذ كل طاقتك وتسرقها طوال الشهر وتجد كل محصلة فائدتك من الشهر هي عدة حلقات وتفاصيل وهمية قد كتبها مؤلف وخرجت في صورة متحركة وصت جذَّاب . انتبه .
2- أن تهتم بالقراءة كثيرًا في هذا الشهر فهذا الشهر له مناخ خاص للقراء وإذا جربت ستشعر بالفائدة .
3- أن ترفه عن نفسك وجسدك قليلًا .
4- أن تحافظ على كل صلاوتك في ميعادها, ويمكنك صلاة قيام الليل (التروايح) بمفردك أو في جماعة .
5- أن تجتمع مع الأسرة أو الأصدقاء في شيء مفيد واجعل فترة الترفيه مع الأسرة أفضل ولا تجعلها بمفردك .
6- عندما تكون لوحدك اجعل حديثك مع نفسك بصدق وحاول أن تأخذ نقطة من النقاط التي كتبتها في استعدادك لهذا الشهر وحاول أن تجد حلًا ، فذهنك وقلبك في تلك الفترة في قمة نشاطه سبحان الله فاستخدمها جيدًا.
7- اختر برنامج علمي أو تعليمي أو ديني في وسائل الإعلام وتابعه بميعاد مناسب لك .
8- حدد مدة محددة في يومك واعتبرها (جلسة قراءة) واقرأ فيها من آيات القرآن الكريم.
9- إذا كنت تقوم بمشروع علمي أو بحث علمي فاستغله في هذا الشهر .
10- اهتم بالصوتيات , بمعنى أن تهتم بالبرامج السماعية إذا كانت مفيدة مثل إذاعات الراديو .
الخلاصة :
إن شهر رمضان بمثابة الكنز الذي يضيع مننا كل عام ولا نشعر، هو النبتة التي تنبت في صحرائنا لتصبح أجمل الحدائق ونحن من نمنع أن تُرتوى، هو فصل الربيع الحقيقي في حياتنا, هو فرصة للقاء النفس الحقيقي الذي يرجوه كل منا, هو فرصة للتصالح وتجديد علاقاتنا ، هو بداية الحياة الحقيقية, ومعظمنا يبعد عنها وكأنه لا يريد الحياة .. شهر معظم في السماء ومقدس في الأرض ، فينبغي علينا أن نتمسك بكل ما فيه وبكل ما أمرنا الله به وأن نتجنب أي شيء آخر ولتكن حياتنا كلها رمضان ويكون أول يوم في الآخرة هو العيد الحقيقي
المقالة السابقة (كيف تستعد لشهر رمضان) ؟
***
إذا كان لديك أخي الحبيب / أختي الحبيبة أي تساؤل أو استفسار حول هذا الموضوع اترك تعليقًا وسأرد عليك قريبًا بإذنٍ من الله، وأشكركم من كل قلبي على قراءتكم وتواصلكم الجميل الذي يدل على كرم نفوسكم الكريمة .. كحلاوي حسن
شارك المقالة مع من تحب
يُفضل قراءة المقالة مرة أخرى لكي تستوعب جيدًا
***
إذا كان لديك أخي الحبيب / أختي الحبيبة أي تساؤل أو استفسار حول هذا الموضوع اترك تعليقًا وسأرد عليك قريبًا بإذنٍ من الله، وأشكركم من كل قلبي على قراءتكم وتواصلكم الجميل الذي يدل على كرم نفوسكم الكريمة .. كحلاوي حسن
* إليك أحدث قائمة لدينا من سلسلة التحليل العلمي :
1-التحليل العلمي للكسل والكُسالى .
2- التحليل العلمي للصبر والصابرين .
3- أهم بداية في حياتك (إذا كنت تريد التغيير)
* يمكنك قراءة هذه المقالات الحصرية :
1- أفضل طريقة للتخلص من الاكتئاب
2- كيف تتعامل مع أفكارك ؟
3- أسرار لا تعرفها عن نفسك .
* * *
لمتابعة مبادرة (اقرأ من جديد) اضغط هنا
0 تعليقات
نهتم بتعليقاتكم التي تفيدنا وتحفزنا في المزيد من خدمتكم